- قائد الثورة الاسلامية: الهدف من العقوبات هو تركيع نظام الجمهورية الاسلامية لتبعية الاستكبار
- ليلة الصواريخ الإيرانية مرحلة جديدة من الصراع مع العدو
- دراسة آلية التعاون مع الدول غير الأعضاء في اجتماع الممثلين الوطنيين لدول بريكس في روسيا
- الشرطة الإیرانیة تعلن تفكيك عدة عصابات الفساد والدعارة
- سفير إيران لدى الكونغو يقدم اوراق اعتماده لوزير خارجية هذا البلد
- وفد اقتصادي كبير من كوريا الشمالية يزور إيران اليوم
- السيد رئيسي يؤكد : ازور لاهور بهدف توسيع العلاقات الثقافية بين ايران وباكستان
- رئيسي يدعو لإضفاء الطابع الرسمي على أي تجارة غير رسمية بين إيران وباكستان
- بدعوة رسمية من نظيره ... الرئيس الإيراني يصل إلى سريلانكا
- الرئيس الإيراني يغادر باكستان متوجهاً إلى سريلانكا
- توقيع 8 وثائق للتعاون المشترك بين ايران وباكستان بحضور رئيسي وشهباز شريف
- في اليوم الثاني من زيارته الرسمية لباكستان... الرئيس الإيراني يصل إلى لاهور
- الرئيس الإيراني يلتقي قائد الجيش الباكستاني في اسلام أباد
- رئيس منظمة الطاقة الذرية: سنزيد من عدد محطاتنا للطاقة النووية
- كنعانی: تسوية القضايا الحدودية بين أذربيجان وأرمينيا يعتبر الشرط المهم للاستقرار في جنوب القوقاز
وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء :
كشفت صحيفة الغارديان البريطانية، عن مجموعة برقيات أميركية سرية تعود الى عام 2009 تتحدث عن علاقة العراق بجيرانه، عدّت السعودية "التحدي الأكبر والمشكلة الأكثر تعقيدا للعراق".
وفقا لما اوردته وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء قال السفير الأميركي السابق في العراق كريستوفر هيل، في مجموعة برقيات سرية بعثها الى وزارة الخارجية الأميركية، ونشرتها صحيفة (الغارديان) البريطانية، إن "السعودية تشكل التحدي الأكبر والمشكلة الأكثر تعقيدا بالنسبة الى الساسة العراقيين الذين يحاولون تشكيل حكومة مستقرة ومستقلة"، وسبب ذلك هو المال السعودي ومواقفها المعادية للطوائف الاخرى وهواجس تعزيز نفوذ بعض بلدان المنطقة إقليميا.
وبينت البرقيات أن السعودية كانت "ترعى التحريض الطائفي وتسمح لشيوخها بإصدار فتاوى تحريضية على قتل اتباع الطوائف الأخرى".
وأضاف هيل في برقيته المؤرخة في 24 أيلول 2009، وهي تتناول علاقات العراق مع الدول المجاورة كالسعودية والكويت وسوريا وتركيا، أن "المسؤولين العراقيين يرون أن العلاقات مع السعودية من أكثر مشكلاتهم تعقيدا"، مبينا أنهم "يؤكدون سماح القيادة السعودية بصورة دورية لرجال الدين السعوديين بصب جام غضبهم الطائفي على طائفة معينة والتحريض ضدها".
ولفت هيل في برقيته الى أن "مصادر مخابراتية أفادت بأن السعودية تقوم بجهد في دول الخليج الفارسي لزعزعة حكومة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي كما تمول هجمات تنظيم القاعدة في العراق".
وبينت البرقيات أن السعودية كانت "ترعى التحريض الطائفي وتسمح لشيوخها بإصدار فتاوى تحريضية على قتل اتباع الطوائف الأخرى".
وأضاف هيل في برقيته المؤرخة في 24 أيلول 2009، وهي تتناول علاقات العراق مع الدول المجاورة كالسعودية والكويت وسوريا وتركيا، أن "المسؤولين العراقيين يرون أن العلاقات مع السعودية من أكثر مشكلاتهم تعقيدا"، مبينا أنهم "يؤكدون سماح القيادة السعودية بصورة دورية لرجال الدين السعوديين بصب جام غضبهم الطائفي على طائفة معينة والتحريض ضدها".
ولفت هيل في برقيته الى أن "مصادر مخابراتية أفادت بأن السعودية تقوم بجهد في دول الخليج الفارسي لزعزعة حكومة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي كما تمول هجمات تنظيم القاعدة في العراق".
رأیکم