- توقيع 8 وثائق للتعاون المشترك بين ايران وباكستان بحضور رئيسي وشهباز شريف
- في اليوم الثاني من زيارته الرسمية لباكستان... الرئيس الإيراني يصل إلى لاهور
- الرئيس الإيراني يلتقي قائد الجيش الباكستاني في اسلام أباد
- رئيس منظمة الطاقة الذرية: سنزيد من عدد محطاتنا للطاقة النووية
- كنعانی: تسوية القضايا الحدودية بين أذربيجان وأرمينيا يعتبر الشرط المهم للاستقرار في جنوب القوقاز
- الرئيس الإيراني يغادر إسلام أباد متوجهاً إلى لاهور
- حماس تنفي تقارير حول مغادرة قادتها قطر
- ين الردّ الإيراني والردّ الإسرائيلي... سقوط "تفوّق" الدعاية الإسرائيلية
- الإمام الخامنئي يستقبل جمعا من قادة القوات المسلحة الإيرانية
- كنعاني: على المجتمع الدولي اتخاذ اجراءات عاجلة لوقف جرائم الكيان الصهيوني ضد البيئة في غزة
- الأدميرال سياري: ردّ الجيش وحرس الثورة على من يتجاوز الخطوط الحمراء لإيران حازم وقاطع
- رئیس الجمهوریة سیزور باكستان غدا الإثنین
- صادرات إيران النفطية تبلغ ذروتها قبل عودة العقوبات الأمريكية عام 2018
- الخطيب: إيران يهمها وحدة الصف اللبناني والالتقاء على كلمة سواء
- سفير إيران في روما: اذا استمر الكيان الصهيوني بتصرفاته العدوانية سيواجه رداً أقوى من الرد الأول
اعلنت مديرة مكتب الامم المتحدة المكلف الشؤون الانسانية فاليري اموس الثلاثاء في جنيف ان سورية رفضت طلبا من الامم المتحدة للسماح بتسليم مساعدات انسانية عبر الحدود التركية.
وقالت اموس التي كانت تتحدث اثر المنتدى الانساني السابع حول سورية الذي عقد في جنيف ان المساعدات تصل بصعوبة كبيرة الى المناطق التي يسيطر عليها المسلحون في شمال شرق سورية. واضافت ان "وصولنا في شكل محدود الى شمال سورية هو مشكلة كبيرة، لقد طلبنا من الحكومة السورية مرارا السماح بالمرور عبر الحدود، طلبي الاخير يعود الى امس الاثنين، والرد لم يتغير، انه الرفض".وينص قرار للجمعية العامة للامم المتحدة على وجوب الحصول على موافقة سلطات الدولة المعنية لتوزيع المساعدات ضمن اراضيها. وتابعت اموس "من دون قرار جديد من مجلس الامن، لا يمكننا توزيع مساعدتنا" انطلاقا من تركيا. واوردت ارقام وزعها مكتب الامم المتحدة للشؤون الانسانية الثلاثاء ان نحو اربعة ملايين شخص يحتاجون الى المساعدة في سورية. واوضحت اموس ايضا انها "انهت المشاورات" حول الايفاء بالوعود التي اطلقت في مؤتمر الكويت في 30 كانون الثاني/يناير لتقديم هبات بقيمة مليار ونصف مليار دولار.
رأیکم