- آية الله جنتي: عصر الإفلات من العقاب للكيان الصهيوني انتهى
- الأدميرال إيراني: عملية "الوعد الصادق" أظهرت وحدة وتضامن المسلمين
- رئيس الجمهورية : إذا قام الكيان الصهيوني بأدنى هجوم فسيتم التعامل معه بشدة وصرامة
- الادميرال إيراني: القوى البحرية تعترف بالقوة العظمى للبحرية الإيرانية
- بحرية حرس الثورة الاسلامية تحتجز سفينة صهيونية في الخليج الفارسي+فيديو
- الرئيس التركماني يهنئ نظيره الايراني بعيد الفطر السعيد
- رئيسي يهنئ بإحراز المنتخب الايراني للمصارعة بطولة اسيا في بيشكك
- امير عبداللهيان: ايران تحملت ثمنا باهضا من اجل الامن والاستقرار في المنطقة
- الانسحاب من جنوب غزة. ما الصعوبات التي تواجهها "إسرائيل" في الداخل والخارج؟
- كنعاني: المقاومة في فلسطين مستمرة بعدد رجال ونساء واطفال غزة والضفة الغربية
- المنتخب الايراني للمصارعة الحرة يفوز بثلاث ذهبيات وبرونزية في بطولة آسيا
- وفد برلماني ايراني يشارك في اجتماع الجمعية البرلمانية لمجموعة بريكس
- العدوان على القنصلية الإيرانية محور محادثات أمير عبداللهيان مع نظرائه من بريطانيا وألمانيا وأستراليا
- امير عبد اللهيان، لوزيرة خارجية المانيا: الدفاع المشروع، ضروري لمعاقبة المعتدي
- رئيس الجمهورية: الحكومة اتخذت خطوات ايجابية لادارة الموارد المائية
وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء :
يمكن القول أن محاكمة الجلاد ناصر بن حمد تُعتبر من أكثر القضايا حساسية على جميع الأصعدة السياسية والأمنية وحتى الاقتصادية. وهي كذلك عصارة لجهود حقوقية وقانونية وسياسية وثورية أيضا.
وفقا لما اوردته وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء ناصر حمد الخليفة الابن الرابع لحاكم البحرين حمد عيسى الخليفة, ولد في العام ١٩٨٧ غير انه وبرغم صغر سنه فإنه أصبح سوبرمان البحرين. هو قائد للحرس الملكي ورئيس للمجلس الأعلى للرياضة والشباب ورئيس للجنة الأولمبية. وفضلا عن ذلك فهو شاعر وفارس ولا يضاهيه في بطولاته سوى أخيه خالد الذي قطع مسافة أكثر من أربعين كيلومتر سباحة ونام خلالها.
وأما الميدان الآخر الذي اظهر فيه ناصر بطولاته ومواهبه فهو ميدان التعذيب. فبعد اندلاع الأحتجاجات الجماهيرية في البحرين في الرابع عشر من فبراير ٢٠١١, انضمت اليها مختلف قطاعات الشعب البحراني وفي طليعتها الرياضيين. وهنا ثارت ثائرة ناصر الخليفة الذي طالب وعبر تلفزيون البحرين الرسمي بمعاقبتهم .
أعقبت دعوته تلك موجة من الإعتقالات التي شملت عددا كبيرا من الرياضيين البحرانيين وفي طليعتهم الأخوين حبيل لاعبي المنتخب الوطني لكرة القدم وعشرات الرياضيين الآخرين. وفي المعتقلات ذاق هؤلاء شتى صنوف التعذيب على يدي مرتزقة النظام الخليفي فيما توجهت إتهامات لناصر بتعذيبهم بشكل مباشر.
يد ناصر لم تطل الرياضيين فقد بل امتدت لتعذب عدد من القادة والرموز المعتقلين وفي طليعتهم الشيخ محمد حبيب المقداد والشيخ ميرزا المحروس. العديد من المنظمات الحقوقية البحرانية والدولية دعت الى محاكمته على تلك الجرائم غير انه ظل كأبيه مرحب بهما في بعض الدول الغربية وفي طليعتها بريطانيا.
غير ان البحرانيين استمروا في مطاردته عبر المحاكم ونجحوا في اصدار حكم من المحكمة الملكية البريطانية يقضي بالكشف عن اسمه بعد رفع دعوة عليه بتهمة ممارسة التعذيب, فيما اجلت النظر في قضية رفع الحصانة عنه الى شهر اكتوبر المقبل. فيما أثارت مشاركته في مسابقات الفروسية العالمية المقامة في النورماندي الفرنسية ومنذ نهاية أغسطي الماضي, موجة من الأعتراضات اذ اعتبرته العديد من المنظمات الحقوقية بانه غير مرحب به في فرنسا وطالبت باعتقاله ومحاكمته.
وأما الميدان الآخر الذي اظهر فيه ناصر بطولاته ومواهبه فهو ميدان التعذيب. فبعد اندلاع الأحتجاجات الجماهيرية في البحرين في الرابع عشر من فبراير ٢٠١١, انضمت اليها مختلف قطاعات الشعب البحراني وفي طليعتها الرياضيين. وهنا ثارت ثائرة ناصر الخليفة الذي طالب وعبر تلفزيون البحرين الرسمي بمعاقبتهم .
أعقبت دعوته تلك موجة من الإعتقالات التي شملت عددا كبيرا من الرياضيين البحرانيين وفي طليعتهم الأخوين حبيل لاعبي المنتخب الوطني لكرة القدم وعشرات الرياضيين الآخرين. وفي المعتقلات ذاق هؤلاء شتى صنوف التعذيب على يدي مرتزقة النظام الخليفي فيما توجهت إتهامات لناصر بتعذيبهم بشكل مباشر.
يد ناصر لم تطل الرياضيين فقد بل امتدت لتعذب عدد من القادة والرموز المعتقلين وفي طليعتهم الشيخ محمد حبيب المقداد والشيخ ميرزا المحروس. العديد من المنظمات الحقوقية البحرانية والدولية دعت الى محاكمته على تلك الجرائم غير انه ظل كأبيه مرحب بهما في بعض الدول الغربية وفي طليعتها بريطانيا.
غير ان البحرانيين استمروا في مطاردته عبر المحاكم ونجحوا في اصدار حكم من المحكمة الملكية البريطانية يقضي بالكشف عن اسمه بعد رفع دعوة عليه بتهمة ممارسة التعذيب, فيما اجلت النظر في قضية رفع الحصانة عنه الى شهر اكتوبر المقبل. فيما أثارت مشاركته في مسابقات الفروسية العالمية المقامة في النورماندي الفرنسية ومنذ نهاية أغسطي الماضي, موجة من الأعتراضات اذ اعتبرته العديد من المنظمات الحقوقية بانه غير مرحب به في فرنسا وطالبت باعتقاله ومحاكمته.
السفير الأمير هاشل بن زايد الكبيسي
| 
17:16 18 July 1393
الرد
سنأخذ حقنا من أبوه اللص المجرم السافل الحقير طاغوت البحرين
رأیکم