- توقيع 8 وثائق للتعاون المشترك بين ايران وباكستان بحضور رئيسي وشهباز شريف
- في اليوم الثاني من زيارته الرسمية لباكستان... الرئيس الإيراني يصل إلى لاهور
- الرئيس الإيراني يلتقي قائد الجيش الباكستاني في اسلام أباد
- رئيس منظمة الطاقة الذرية: سنزيد من عدد محطاتنا للطاقة النووية
- كنعانی: تسوية القضايا الحدودية بين أذربيجان وأرمينيا يعتبر الشرط المهم للاستقرار في جنوب القوقاز
- الرئيس الإيراني يغادر إسلام أباد متوجهاً إلى لاهور
- حماس تنفي تقارير حول مغادرة قادتها قطر
- ين الردّ الإيراني والردّ الإسرائيلي... سقوط "تفوّق" الدعاية الإسرائيلية
- الإمام الخامنئي يستقبل جمعا من قادة القوات المسلحة الإيرانية
- كنعاني: على المجتمع الدولي اتخاذ اجراءات عاجلة لوقف جرائم الكيان الصهيوني ضد البيئة في غزة
- الأدميرال سياري: ردّ الجيش وحرس الثورة على من يتجاوز الخطوط الحمراء لإيران حازم وقاطع
- رئیس الجمهوریة سیزور باكستان غدا الإثنین
- صادرات إيران النفطية تبلغ ذروتها قبل عودة العقوبات الأمريكية عام 2018
- الخطيب: إيران يهمها وحدة الصف اللبناني والالتقاء على كلمة سواء
- سفير إيران في روما: اذا استمر الكيان الصهيوني بتصرفاته العدوانية سيواجه رداً أقوى من الرد الأول
وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء :
دفعت 6 ملاحظات ارتكبها أئمة وزارة الشؤون الإسلامية إلى فصل 50 إماما من مناصبهم خلال العامين الماضيين، منها دعوتهم إلى ايديولوجيات متشددة، وفق ما أكده تقرير رسمي.
وفقا لما اوردته وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء أوضح التقرير أن الوزارة أعفت 3550 إماما من مناصبهم منذ 2003 حتى 2013، بعد عدم تمكن لجنة مركزية تابعة للوزارة من إقناع هؤلاء الأئمة من العدول عن طريقة تفكيرهم ودعوتهم إلى ايديولوجيات متشددة، حسب صحيفة "مكة" السعودية.
ولفت التقرير إلى أن الوزارة رصدت مواقع ومنتديات لمتطرفين على الانترنت وأدرجت عليها حججا مضادة، وأنها لا تزال تواصل مراقبة المواد التعليمية المستخدمة في المخيمات الصيفية الدينية، للحيلولة دون تعليم الأيديولوجيات المتطرفة للأحداث.
من جانبه، أكد مصدر مطلع بالوزارة لـلصحيفة أن الفصل ليس بسبب كون آرائهم متشددة فقط، وأن من بين الأسباب غياب أئمة وانقطاعهم عن العمل أو مخالفات إدارية متكررة عليهم، إضافة إلى عدم إتقان القراءة أو الحفظ وبعض الممارسات الخاطئة المبنية على أفكار غير صحيحة، مشيراً إلى أن الوزارة لا تلجأ إلى الفصل إلا بعد استنفاد وسائل العلاج الأخرى.
وذكر أن الوزارة تقيم برامج علمية وندوات ومؤتمرات ودورات شرعية، الهدف منها تطوير الأئمة، وأن الوزارة تعين الخطباء بناءً على توافر حد معين من المستوى العلمي والمهاري.
ونصت وثيقة منسوبي المساجد التي أقرتها الوزارة قبل أشهر، على ضرورة اقتصار الخطب على مفهوم الوعظ والإرشاد، وتذكير الناس بأحكام الدين، وأن يلتزم الخطيب بعدم الخوض في مسائل السياسة، أو العصبية، أو الحزبية، أو التعرض لأشخاص، أو دول، أو مؤسسات تصريحاً أو تلميحاً.
ولفت التقرير إلى أن الوزارة رصدت مواقع ومنتديات لمتطرفين على الانترنت وأدرجت عليها حججا مضادة، وأنها لا تزال تواصل مراقبة المواد التعليمية المستخدمة في المخيمات الصيفية الدينية، للحيلولة دون تعليم الأيديولوجيات المتطرفة للأحداث.
من جانبه، أكد مصدر مطلع بالوزارة لـلصحيفة أن الفصل ليس بسبب كون آرائهم متشددة فقط، وأن من بين الأسباب غياب أئمة وانقطاعهم عن العمل أو مخالفات إدارية متكررة عليهم، إضافة إلى عدم إتقان القراءة أو الحفظ وبعض الممارسات الخاطئة المبنية على أفكار غير صحيحة، مشيراً إلى أن الوزارة لا تلجأ إلى الفصل إلا بعد استنفاد وسائل العلاج الأخرى.
وذكر أن الوزارة تقيم برامج علمية وندوات ومؤتمرات ودورات شرعية، الهدف منها تطوير الأئمة، وأن الوزارة تعين الخطباء بناءً على توافر حد معين من المستوى العلمي والمهاري.
ونصت وثيقة منسوبي المساجد التي أقرتها الوزارة قبل أشهر، على ضرورة اقتصار الخطب على مفهوم الوعظ والإرشاد، وتذكير الناس بأحكام الدين، وأن يلتزم الخطيب بعدم الخوض في مسائل السياسة، أو العصبية، أو الحزبية، أو التعرض لأشخاص، أو دول، أو مؤسسات تصريحاً أو تلميحاً.
رأیکم