- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء :
قالت وكالة الأنباء الفرنسية إن نتائج الدورة الثانية من انتخابات البحرين التشريعية التي تقاطعها المعارضة، أظهرت فوز 13 شيعيا فقط في البرلمان الجديد، في حين اكتسح المرشحون السنة مقاعد البرلمان.
وفقا لما اوردته وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء قالت الوكالة إن سلفيين اثنين وكذلك عضوين في مجموعة مرتبطة بجماعة الإخوان المسلمين حصلوا على مقاعد في البرلمان البحريني الجديد، حسب ما أفادت نتائج أول انتخابات تشريعية تجري في البلاد منذ حركة الاحتجاج المناهضة للنظام عام 2011.
ونقلت الوكالة عن وزير العدل تحذيره "من يشكك في نتيجة الانتخابات" بأنه "سيحاسب"، مشددا على أنه "لا احد يمكنه التشكيك في عمل القضاة"، ومؤكدا "نزاهة الانتخابات وأن العالم أجمع كان شاهدا عليها".
وبعد أن سحبت نوابها من مجلس النواب في 2011 احتجاجا على قمع السلطة التي قادها الشيعة، ظلت جمعية الوفاق الوطنية المعارضة خارج العملية السياسية.
وفشلت عدة جولات من الحوار الوطني في إخراج البلاد من المأزق.
ونقلت الوكالة عن وزير العدل تحذيره "من يشكك في نتيجة الانتخابات" بأنه "سيحاسب"، مشددا على أنه "لا احد يمكنه التشكيك في عمل القضاة"، ومؤكدا "نزاهة الانتخابات وأن العالم أجمع كان شاهدا عليها".
وبعد أن سحبت نوابها من مجلس النواب في 2011 احتجاجا على قمع السلطة التي قادها الشيعة، ظلت جمعية الوفاق الوطنية المعارضة خارج العملية السياسية.
وفشلت عدة جولات من الحوار الوطني في إخراج البلاد من المأزق.
رأیکم