- توقيع 8 وثائق للتعاون المشترك بين ايران وباكستان بحضور رئيسي وشهباز شريف
- في اليوم الثاني من زيارته الرسمية لباكستان... الرئيس الإيراني يصل إلى لاهور
- الرئيس الإيراني يلتقي قائد الجيش الباكستاني في اسلام أباد
- رئيس منظمة الطاقة الذرية: سنزيد من عدد محطاتنا للطاقة النووية
- كنعانی: تسوية القضايا الحدودية بين أذربيجان وأرمينيا يعتبر الشرط المهم للاستقرار في جنوب القوقاز
- الرئيس الإيراني يغادر إسلام أباد متوجهاً إلى لاهور
- حماس تنفي تقارير حول مغادرة قادتها قطر
- ين الردّ الإيراني والردّ الإسرائيلي... سقوط "تفوّق" الدعاية الإسرائيلية
- الإمام الخامنئي يستقبل جمعا من قادة القوات المسلحة الإيرانية
- كنعاني: على المجتمع الدولي اتخاذ اجراءات عاجلة لوقف جرائم الكيان الصهيوني ضد البيئة في غزة
- الأدميرال سياري: ردّ الجيش وحرس الثورة على من يتجاوز الخطوط الحمراء لإيران حازم وقاطع
- رئیس الجمهوریة سیزور باكستان غدا الإثنین
- صادرات إيران النفطية تبلغ ذروتها قبل عودة العقوبات الأمريكية عام 2018
- الخطيب: إيران يهمها وحدة الصف اللبناني والالتقاء على كلمة سواء
- سفير إيران في روما: اذا استمر الكيان الصهيوني بتصرفاته العدوانية سيواجه رداً أقوى من الرد الأول
وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء :
باشرت جماعة "داعش" الارهابية جمع ترسانتها العسكرية في مدينة الموصل (شمال العراق) بهدف نقلها إلى سوريا، مستبقة هجوما متوقعا على المدينة، وفقاً لما نقلته صحيفة "الحياة" اللندنية الاحد، عن مصادر داخل مدينة الموصل.
وفقا لما اوردته وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء قال سعد البدران، أحد شيوخ عشائر الموصل للصحيفة: إن جماعة "داعش" الارهابية التي كانت نقلت عتادا وأسلحة حصلت عليها من مقرات الجيش العراقي بعد سقوط الموصل، نقلت أيضا معدات تتعلق بالبنى التحتية، مثل مولدات الطاقة الكبيرة الموجودة في المدينة.
وأشار إلى أن الجماعة الارهابية تعرضت لخسائر فادحة في صفوفها وأسلحتها خلال اليومين الماضيين، بعد تكثيف التحالف الدولي القصف على مواقعه، وسط تواتر أنباء عن تحركات لقوات الجيش العراقي والبيشمركة على الشريط الحدودي مع سوريا المجاور لمنفذ ربيعة، والتنسيق مع شيوخ عشائر شمر في المنطقة.
وكشف البدران عن أن غالبية قيادات "داعش" غادرت الموصل وتركت الزعامة لقيادات محلية، كما اتفقت مع مقاولين لبناء خندق حول الموصل، وتفخيخ منشآت حيوية لتعرقل تقدم القوات الحكومية إلى المدينة، في حال باشر الجيش العراقي عملية لاستعادتها.
في غضون ذلك، تواصلت هجمات "داعش" على بلدات في الأنبار، مستغلة تذمر قادة العشائر، وانقسامهم على إقالة محافظ المدينة.
وأشار إلى أن الجماعة الارهابية تعرضت لخسائر فادحة في صفوفها وأسلحتها خلال اليومين الماضيين، بعد تكثيف التحالف الدولي القصف على مواقعه، وسط تواتر أنباء عن تحركات لقوات الجيش العراقي والبيشمركة على الشريط الحدودي مع سوريا المجاور لمنفذ ربيعة، والتنسيق مع شيوخ عشائر شمر في المنطقة.
وكشف البدران عن أن غالبية قيادات "داعش" غادرت الموصل وتركت الزعامة لقيادات محلية، كما اتفقت مع مقاولين لبناء خندق حول الموصل، وتفخيخ منشآت حيوية لتعرقل تقدم القوات الحكومية إلى المدينة، في حال باشر الجيش العراقي عملية لاستعادتها.
في غضون ذلك، تواصلت هجمات "داعش" على بلدات في الأنبار، مستغلة تذمر قادة العشائر، وانقسامهم على إقالة محافظ المدينة.
رأیکم