- الادميرال إيراني: القوى البحرية تعترف بالقوة العظمى للبحرية الإيرانية
- بحرية حرس الثورة الاسلامية تحتجز سفينة صهيونية في الخليج الفارسي+فيديو
- الرئيس التركماني يهنئ نظيره الايراني بعيد الفطر السعيد
- رئيسي يهنئ بإحراز المنتخب الايراني للمصارعة بطولة اسيا في بيشكك
- امير عبداللهيان: ايران تحملت ثمنا باهضا من اجل الامن والاستقرار في المنطقة
- الانسحاب من جنوب غزة. ما الصعوبات التي تواجهها "إسرائيل" في الداخل والخارج؟
- كنعاني: المقاومة في فلسطين مستمرة بعدد رجال ونساء واطفال غزة والضفة الغربية
- المنتخب الايراني للمصارعة الحرة يفوز بثلاث ذهبيات وبرونزية في بطولة آسيا
- وفد برلماني ايراني يشارك في اجتماع الجمعية البرلمانية لمجموعة بريكس
- العدوان على القنصلية الإيرانية محور محادثات أمير عبداللهيان مع نظرائه من بريطانيا وألمانيا وأستراليا
- امير عبد اللهيان، لوزيرة خارجية المانيا: الدفاع المشروع، ضروري لمعاقبة المعتدي
- رئيس الجمهورية: الحكومة اتخذت خطوات ايجابية لادارة الموارد المائية
- أمير عبداللهيان ينتقد موقف بريطانيا في عدم ادانة العدوان الصهيوني على القنصلية الايرانية
- رئيسي: قيادات المقاومة، ومعهم شعوبهم، يقفون في الخط الأمامي لتحرير القدس الشريف
- وزارة الصحة في غزة: ارتفاع حصيلة الشهداء إلى 33545
وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء :
التطورات والأحداث التي طرأت عقب إعلان وفاة الملك عبدالله جاءت بصورة سريعة ومفاجئة ربما نحتاج لأسابيع من الزمن لتحليلها ومناقشتها.
وفقا لما اوردته وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء إن تنصيبات الملك الجديد قبيل إعلان وفاة سلفه الملك عبدالله كانت مثيرة للاستغراب. وإن القرارات الاولى التي اصدرها الملك الجديد سلمان بن عبدالعزيز، التي جاءت لتلغي قرارات الملك السابق ضاعفت من هذا الاستغراب وإن تجريد نجل الملك الراحل متعب الذي ما كان ليجد لنفسه منافساً، عن كل مناصبه وتحويله الى أميرعادي كباقي الامراء في العائلة دون منصب ومسؤوليات زاد منها.
عزل متعب عن مناصبه قبيل إقامة مراسيم تشييع الملك عبدالله إشارة واضحة الى وجود تخطيط مسبق لهذه التغييرات وإن الملك سلمان قد اعلن عزل متعب عن منصبه بعجالة وقت مراسيم تشييع جنازة الملك عبدالله حيث لم يكن متعب يسمح لنفسه في تلكم اللحظات أن يقوم بأية بادرة تؤدي إلى تشحين أوضاع مراسيم التشييع ومن ناحية أخرى يبعد شبح قيامه بأية تحركات انقلابية بذات الوقت الحاسم. بينما كان جموع الناس ينتظرون ابداء متعب رأيه حول التطورات والتغييرات الاخيرة.
إن ولي ولي العهد الحالي الأمير محمد بن نايف هو اكثر الفرحين من التنصيبات الاخيرة خاصة وأنه كانت له سابقة خلافات كبيرة وتنافس حاد مع الامير متعب بن عبدالله واصبح الان المرشح الوحيد والاوفرحظاً بين ابناء عائلة آل سعود من الجيل الثاني لحكم السعودية وذلك ما كان محط اهتمام من قبل الرأي العام والمراقبين.
هناك حديث لعدد من الامراء الذين كانوا موافقين علی إزاحته عن منصبه، حذروه من اية إعتراضات إزاء تنصيبات الملك سلمان الأخيرة وحال إقدامه على ذلك، فسيقومون بكشف فساد واسع حدث في مرحلة وجوده في المناصب!! لكن لم تتضح لحد الان معالم فساد هددوا بكشفها هل ستخص عهد والده أم فساده هو بالذات؟
إن الامير متعب الذي كان لايام من الزمن مطروحًا كمرشح أول من الجيل الثاني وأوفرهم حظًا لتولي منصب الكرسي الملكي ومتمتعًا بشعبية لابأس بها بين الناس، أصبح الان على مفترق طرق، ونظرًا إلى أن مساندة والده لم تعد بجانبه في الوقت الحالي ياترى هل سيغادر المسرح السياسي بسهولة أم نشر وثائق الفساد هي التي ستزيحه عن دائرة الكراسي والمناصب؟
عزل متعب عن مناصبه قبيل إقامة مراسيم تشييع الملك عبدالله إشارة واضحة الى وجود تخطيط مسبق لهذه التغييرات وإن الملك سلمان قد اعلن عزل متعب عن منصبه بعجالة وقت مراسيم تشييع جنازة الملك عبدالله حيث لم يكن متعب يسمح لنفسه في تلكم اللحظات أن يقوم بأية بادرة تؤدي إلى تشحين أوضاع مراسيم التشييع ومن ناحية أخرى يبعد شبح قيامه بأية تحركات انقلابية بذات الوقت الحاسم. بينما كان جموع الناس ينتظرون ابداء متعب رأيه حول التطورات والتغييرات الاخيرة.
إن ولي ولي العهد الحالي الأمير محمد بن نايف هو اكثر الفرحين من التنصيبات الاخيرة خاصة وأنه كانت له سابقة خلافات كبيرة وتنافس حاد مع الامير متعب بن عبدالله واصبح الان المرشح الوحيد والاوفرحظاً بين ابناء عائلة آل سعود من الجيل الثاني لحكم السعودية وذلك ما كان محط اهتمام من قبل الرأي العام والمراقبين.
هناك حديث لعدد من الامراء الذين كانوا موافقين علی إزاحته عن منصبه، حذروه من اية إعتراضات إزاء تنصيبات الملك سلمان الأخيرة وحال إقدامه على ذلك، فسيقومون بكشف فساد واسع حدث في مرحلة وجوده في المناصب!! لكن لم تتضح لحد الان معالم فساد هددوا بكشفها هل ستخص عهد والده أم فساده هو بالذات؟
إن الامير متعب الذي كان لايام من الزمن مطروحًا كمرشح أول من الجيل الثاني وأوفرهم حظًا لتولي منصب الكرسي الملكي ومتمتعًا بشعبية لابأس بها بين الناس، أصبح الان على مفترق طرق، ونظرًا إلى أن مساندة والده لم تعد بجانبه في الوقت الحالي ياترى هل سيغادر المسرح السياسي بسهولة أم نشر وثائق الفساد هي التي ستزيحه عن دائرة الكراسي والمناصب؟
رأیکم