- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
اتهمت واشنطن للمرة الأولى الحكومة الروسية بشكل مباشر بالوقوف وراء هجمات الكترونية اتاحت الوصول الى انظمة التحكم ببعض البنى التحتية الفائقة الحساسية فى الولايات المتحدة مثل محطات الطاقة النووية وتوزيع المياه.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وافاد تقرير فنى اعده خبراء فى مجال الامن الالكترونى فى وزارة الامن الداخلى الاميركية بانه "منذ مارس 2016 على الاقل، استهدفت جهات فى مجال المعلوماتية (تابعة) للحكومة الروسية (...) وكالات حكومية والعديد من قطاعات البنية التحتية الحيوية فى الولايات المتحدة بما فيها الطاقة والمرافق النووية والتجارية والمياه والطيران ومرافق حساسة فى مجال الصناعة".
وتزامن هذا الاتهام الأمريكى لروسيا مع إعلان ادارة ترامب مجموعة عقوبات ضد افراد وكيانات روسية ردا على تدخل موسكو فى الانتخابات الاميركية عام 2016 والعديد من الهجمات الالكترونية.
فى المجموع، استهدفت تلك العقوبات 19 فردا بينهم رجل الاعمال يفغينى بريغوجين القريب من الكرملين، فضلا عن خمسة كيانات بينها جهاز الاستخبارات الداخلية واجهزة سرية تابعة للجيش الروسى، وسارعت موسكو التى لطالما نفت اى تدخل، الى الرد بلسان نائب وزير الخارجية الروسى سيرجى ريابكوف الذى توعد بـ"تدابير انتقامية".
انتهی/
رأیکم