- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أكد وزير خارجية الجمهورية الاسلامية الايرانية، اليوم السبت، أن الاتفاق النووي مازال يعد نصرا دبلوماسيا متعدد الأطراف.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - وفي تغريدة له على تويتر بمناسبة الذكرى السنوية الثالثة للتوصل الى الاتفاق النووي بين الجمهورية الاسلامية الايرانية ومجموعة دول 5+1، وصف محمد جواد ظريف هذا الاتفاق بأنه نصر دبلوماسي متعدد الاطراف.
وكتب ظريف: رغم الاجراءات الاميركية، فإن الاتفاق النووي وفي الذكرى السنوية الثالثة للتوصل اليه، مازال بعنوان نصر دبلوماسي متعدد الاطراف.
وأضاف: في حين اننا كنا نعلم ان الولايات المتحدة لا يمكن الثقة بها للحفاظ على وعودها – مثلما أدرك ذلك الآن حلفاء هذا البلد – فإن الاتفاق النووي يثبت ان التفرد المسموم لإدارة ترامب، يعني أنه لا يمكن الثقة به لاحترام أي اتفاق.
وقد تم التوصل الى الاتفاق النووي بعد مفاوضات مطولة بين الجمهورية الاسلامية الايرانية ومجموعة دول 5+1 بتاريخ 14 تموز/يوليو 2015، في حين ان اميركا انسحبت منه بشكل غير قانوني وأحادي بتاريخ 8 ايار/مايو 2018. وفي الوقت الحاضر تبذل الحكومة الايرانية وبريطانيا وفرنسا والمانيا وروسيا والصين جهودها من اجل العثور على سبيل لبقاء هذا الاتفاق الدولي.
المصدر: فارس
رأیکم