- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء :
و أخيراً و بعد عامين من السجن التعسفي في سجن المباحث العام، افرجت السلطات السعودية عن الشاب عقيل آل ياسين مساء أمس السبت.
وفقا لما اوردته وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء يذكر أن آل ياسين كان قد اعتقل قبل عامين بعد اندلاع الثورة في المنطقة الشرقية للمطالبة بالحقوق الاساسية و اتهمته السلطات السعودية بإثارة الشغب في القطيف.
و كانت محكمة جدة الجزائية حكمت علي آل ياسين بالسجن لمدة سبعة أشهر، المدة التي تقل عن مدة إعتقال آل ياسين بأكثر من عام. و رفضت السلطات الافراج عن آل ياسين حتي بعد صدور الحكم بحقه من قبل المحكمة.
و سبق أن أصدرت عائلة المعتقل آل ياسين بياناً ناشدت خلاله المنظمات الحقوقية الدولية و الحقوقيين و طالبتهم بمتابعة مصير إبنها الذي اعتقل منذ 25 فبراير 2011، حتي الكشف عن مكان تواجده.
و قبل اعتقاله اصيب عقيل بطلق ناري من قبل القوات السعودية خلال مشاركته بمسيرة سلمية في القطيف و أمضي 40 يوماً بالمستشفي العسكري ثم احيل الي سجن المباحث العام. و تعرض عقيل هناك للتعذيب و التحقيق تحت ظروف قاسية حسب بيان لعائلة آل ياسين.
و كانت محكمة جدة الجزائية حكمت علي آل ياسين بالسجن لمدة سبعة أشهر، المدة التي تقل عن مدة إعتقال آل ياسين بأكثر من عام. و رفضت السلطات الافراج عن آل ياسين حتي بعد صدور الحكم بحقه من قبل المحكمة.
و سبق أن أصدرت عائلة المعتقل آل ياسين بياناً ناشدت خلاله المنظمات الحقوقية الدولية و الحقوقيين و طالبتهم بمتابعة مصير إبنها الذي اعتقل منذ 25 فبراير 2011، حتي الكشف عن مكان تواجده.
و قبل اعتقاله اصيب عقيل بطلق ناري من قبل القوات السعودية خلال مشاركته بمسيرة سلمية في القطيف و أمضي 40 يوماً بالمستشفي العسكري ثم احيل الي سجن المباحث العام. و تعرض عقيل هناك للتعذيب و التحقيق تحت ظروف قاسية حسب بيان لعائلة آل ياسين.
رأیکم