- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء :
حذرت وزارة الخارجية الروسية الأربعاء، من أن العملية العسكرية المحتملة ضد سوريا، قد تؤدي إلى “كارثة نووية” في المنطقة، إذا ما طال القصف أحد المفاعلات النووية “الصغيرة” قرب العاصمة دمشق.
وفقا لما اوردته وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء قال المتحدث باسم الخارجية الروسية، ألكسندر لوكاشيفيتش، في تصريحات أوردتها قناة "روسيا اليوم”، إن الضربة المحتملة على سوريا، "قد تطال أهداف حساسة من ناحية الأمن النووي، وحظر انتشار السلاح النووي.”
وقال: "في حال سقوط قذيفة قتالية، بقصد أو من غير قصد، على مفاعل صغير مصدر للنيترونات، يقع في ضواحي دمشق، فإن آثار ذلك قد تكون كارثية، حيث يحتمل أن تلوث المناطق المحيطة به باليورانيوم عالي التخصيب ومواد ناتجة عن الانحلال الإشعاعي.”
ولفت لوكاشفيتتش إلى أنه "تستحيل إمكانية ضمان الجرد والرقابة على المواد النووية المتوفرة في هذا المفاعل، والحفاظ عليها”، داعياً الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى أن "ترد سريعاً على التطورات الأخيرة، وتقدم للدول الأعضاء فيها تحليلاً للمخاطر المتعلقة بالضربات الأمريكية المحتملة إلى المفاعل، وغيره من الأهداف السورية.”
وقال: "في حال سقوط قذيفة قتالية، بقصد أو من غير قصد، على مفاعل صغير مصدر للنيترونات، يقع في ضواحي دمشق، فإن آثار ذلك قد تكون كارثية، حيث يحتمل أن تلوث المناطق المحيطة به باليورانيوم عالي التخصيب ومواد ناتجة عن الانحلال الإشعاعي.”
ولفت لوكاشفيتتش إلى أنه "تستحيل إمكانية ضمان الجرد والرقابة على المواد النووية المتوفرة في هذا المفاعل، والحفاظ عليها”، داعياً الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى أن "ترد سريعاً على التطورات الأخيرة، وتقدم للدول الأعضاء فيها تحليلاً للمخاطر المتعلقة بالضربات الأمريكية المحتملة إلى المفاعل، وغيره من الأهداف السورية.”
رأیکم