- منتخب الناشئة الإيراني للمصارعة یحصد 4 ذهبيات ببطولة كأس النصر في تركيا
- مصارع إيراني يفوز بالميدالية الذهبية في منافسات بلغاريا
- إيران تنفي المزاعم الغربية بشأن بيعها صواريخ باليستية لروسيا
- فوز ايراني بلجيكي بلقب الجولة العالمية للتنس في طهران
- تحديد عدد مشجعي لقاء ايران وانجلترا بمونديال قطر 2022
- ايران تحصد ثلاث ميداليات في بطولة العراق لتنس الطاولة للناشئين
- الاعلان عن الوجوه الفنية البارزة لفن الثورة الاسلامية للعام
- أوبل تطرح Crossland الجذابة في أسواق جديدة
- ناسا تعلن موعد أول تحليق للمروحية على المريخ
- غوارديولا: سيتي لن يلجأ إلى الدفاع أمام دورتموند
- كيف نخفّض مستوى ضغط الدم من دون أدوية؟
- مصورون إيرانيون يفوزون بجوائز في مسابقة التصوير الدولية في بنغلاديش
- نيمار يعطل مفاوضات تمديد عقده مع سان جيرمان لعيون ميسي
- 7 أعراض لمرض الكبد الدهني يمكن الخلط بينها وبين "مشاكل صحية أخرى"!
- سحابة رعدية متجمدة تتوغل في الستراتوسفير
وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء :
بفضل أسطورة ينابيع الجمال ونسخة القرآن الكريم النادرة، أصبحت قرية سانلانباهاي وجهة سياحية مشهورة خلال السنوات الأخيرة.
وفقا لما اوردته وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء على ضفة النصر الأصفر، وفي قرية سانلانباهاي بمقاطعة تسينغهاي، هناك أسطورة جميلة تتناوبها الأجيال، تحكي أن قبل 700 سنة، كانت احدى القبائل البطلة تسكن منطقة سمرقند، وهي إحدى فروع سالقور سالير سالار، كان كارمانيد وأهمان أخوان لهما حظوة كبيرة في القبيلة، جلبت لهما كراهية ملك سمرقند.
وللبحث عن مكان جديد، إرتحل الأخوان ومعهما 18 من قومهم، راكبين بعير بيضاء، وأخذوا معهم كتاب "القرآن الكريم"، تاركين سمرقند ورائهم. وفي الظلام أضاع الأخوان بعيرهما، فأخذوا شعلات من النار وذهبا للبحث عن البعير حتى طلعت شمس اليوم التالي، حيث وجدا البعير عند منبع ماء بمنحدر تشينغسا.
فشعر الأخوان بالسعادة، لأن المأء والتربة تشبه تماما موطنهم الذي هجروه، فقرروا الإستقرار هناك. بعد ذلك، أطلق الناس على هذه الينابيع إسم"ينابيع الجمال". أما كتاب "القران الكريم " الذي جلبه الأخوان، فلازال بمسجد جيازيجن بقرية سانلانباهاي.
وبفضل أسطورة ينابيع الجمال ونسخة القرآن الكريم النادرة، أصبحت قرية سانلانباهاي وجهة سياحية مشهورة خلال السنوات الأخيرة
وللبحث عن مكان جديد، إرتحل الأخوان ومعهما 18 من قومهم، راكبين بعير بيضاء، وأخذوا معهم كتاب "القرآن الكريم"، تاركين سمرقند ورائهم. وفي الظلام أضاع الأخوان بعيرهما، فأخذوا شعلات من النار وذهبا للبحث عن البعير حتى طلعت شمس اليوم التالي، حيث وجدا البعير عند منبع ماء بمنحدر تشينغسا.
فشعر الأخوان بالسعادة، لأن المأء والتربة تشبه تماما موطنهم الذي هجروه، فقرروا الإستقرار هناك. بعد ذلك، أطلق الناس على هذه الينابيع إسم"ينابيع الجمال". أما كتاب "القران الكريم " الذي جلبه الأخوان، فلازال بمسجد جيازيجن بقرية سانلانباهاي.
وبفضل أسطورة ينابيع الجمال ونسخة القرآن الكريم النادرة، أصبحت قرية سانلانباهاي وجهة سياحية مشهورة خلال السنوات الأخيرة
رأیکم