- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء :
الملك عبدالله يخرج من الإجتماع غاضبا بسبب"بندر بن سلطان" رئيس الاستخبارات و"محمد بن نايف" وزير الداخلية وابن الملك "متعب بن عبد الله" وزير الحرس الوطني.
وفقا لما اوردته وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء أفاد مصدر مجهول و أراد أن لن يعلن اسمه لوكالة أحرار الحجاز للأنباء أن اشتداد النزاع بين أمراء آل سعود أدت مؤخرا إلى دعوة الملك عبد الله بن عبد العزيز من "بندر بن سلطان" رئيس الاستخبارات و"محمد بن نايف" وزير الداخلية وابن الملك "متعب بن عبد الله" وزير الحرس الوطني لاجتماع موسع بعد تعاظم حالة التوتر و الأجواء المشحونة بينهم وهي أجواء تنذر بانفجار وصدامات بين القوى العسكرية والأمنية التي تخضع لإمرة كل منهم .
ذكر المصدر أن الاجتماع تحول إلى مناسبة لانقضاض متعب بن عبد الله ومحمد بن نايف على بندر وتحميله مسؤولية الارتباك الذي تعيشه المملكة بعد مغامراته الفاشلة في الحرب على سوريا وتعاظم الأخطار على النظام السعودي في ظل الأزمة مع الإدارة الأميركية وتصريحات بندر التي فاقمت من التوتر بدلا من احتوائه وقد حاول الملك عبد الله تحقيق مصالحة بين الأمراء الثلاثة المتصارعين على خلافته لإقناعهم بالعمل معا ولكن المناقشات تحولت إلى مشادة وصراخ متبادل مما اضطر الملك لرفع الاجتماع وإنهائه غاضبا.
ذكر المصدر أن الاجتماع تحول إلى مناسبة لانقضاض متعب بن عبد الله ومحمد بن نايف على بندر وتحميله مسؤولية الارتباك الذي تعيشه المملكة بعد مغامراته الفاشلة في الحرب على سوريا وتعاظم الأخطار على النظام السعودي في ظل الأزمة مع الإدارة الأميركية وتصريحات بندر التي فاقمت من التوتر بدلا من احتوائه وقد حاول الملك عبد الله تحقيق مصالحة بين الأمراء الثلاثة المتصارعين على خلافته لإقناعهم بالعمل معا ولكن المناقشات تحولت إلى مشادة وصراخ متبادل مما اضطر الملك لرفع الاجتماع وإنهائه غاضبا.
رأیکم