- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء :
افادت مصادر مطلعة أن الأجهزة الأمنية المصرية تجمع تحرياتها عن 13757 فلسطينيا، معظمهم من حركة حماس، حصلوا على الجنسية المصرية أثناء حكم الإخوان لمصر، وذلك بعد صدور حكم من محكمة الأمور المستعجلة بحظر نشاط حركة حماس بمصر، والتحفظ على مقارها وأموالها.
وفقا لما اوردته وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء كشفت المصادر، أن هناك نية لسحب الجنسية المصرية من الأشخاص الحمساويين الذين حصلوا عليها من الرئيس السابق محمد مرسى باعتبارهم ينتمون لحركة حماس المنبثقة من رحم جماعة الإخوان الإرهابية التى ينتمى إليها الرئيس المعزول، وأن الأجهزة الأمنية تجمع معلومات عن هؤلاء الأشخاص وأماكن إقامتهم بمصر وعما إذا كانوا متورطين فى أعمال إرهابية من عدمه، لتقديم هذه المعلومات للجهات المعنية، حيث إنه من المقرر أن يتم سحب الجنسية المصرية منهم بعد قرار المحكمة بحظر حركة حماس، خاصة أن قرار سحب الجنسية أمر سيادى يمتلكه رئيس الوزراء المصرى طالما أيقن بأن هؤلاء الأشخاص يمثلون خطرا على الأمن العام فله الحق بإصدار قرار بسحب الجنسية المصرية منهم بموجب قرار سيادى دون اللجوء للمحكمة.
وتشير المعلومات إلى أن الرئيس السابق محمد مرسى عمل على تعطيل جهاز الأمن الوطنى وتفكيكه عن طريق نقل أبرز قياداته إلى قطاعات هامشية خاصة المسئولين عن ملف "التطرف" لعدم رصد دخول جماعات حمساوية إلى مصر أثناء حكم الإخوان، ولمنحهم الجنسيات المصرية، حيث فتح الباب على عقبيه أمام جميع الأفراد الحمساويين النازحين إلى مصر، للحصول على الجنسية المصرية بسهولة للاستفادة منهم فى الانتخابات سواء البرلمانية أو الرئاسية.
وأفادت التقارير الأمنية بأن عددًا من الأشخاص الفلسطينيين الذين حصلوا على الجنسية المصرية فى عهد مرسى، متورطون فى عدة عمليات إرهابية بعد سقوط الإخوان والقبض على عدد من قيادات الجماعة، وأن هؤلاء الأشخاص ارتكبوا جرائم جنائية وإرهابية فى مصر رداً للجميل، بعدما منحهم مرسى الجنسيات المصرية.
وأكد مصدر قضائى أنه طبقا لأحكام قانون الجنسية، يمكن للدولة أن تسقط الجنسية عن أى شخص أجنبى دون إبداء الأسباب، خاصة إذا كان هذا الشخص غير مرغوب فيه داخل الدولة، ويتعين عليها ترحيله خارج البلاد، وأن إسقاط الجنسية مسألة سيادية تختص بها الدولة ولا يجوز الرجوع إليها فى حالة سقوطها.
وكانت تسريبات قد خرجت تؤكد أنه تم اكتشاف وجود عدة أسماء لأشخاص فلسطينيين حصلوا على الجنسية المصرية فى عهد مرسى بقوائم الانتخابات، وهو الأمر المخالف للقانون، حيث إنه لا يحق لمن حصل على الجنسية المصرية مزاولة العمل السياسى إلا بعد مرور 5 سنوات من تاريخ حصوله عليها، ولا يحق له أن يباشر الانتخابات إلا بعد 10 سنوات، كما قالت التسريبات إن عددا من الفلسطينيين الذين تسللوا إلى مصر أثناء حكم الرئيس المعزول محمد مرسى، نجحوا فى سرقة ماكينات الرقم القومى واستخراج شهادات ميلاد لهم، خاصة فى سيناء، وهى التسريبات التى نفتها الأجهزة المعنية بالرغم من تأكيد البعض على أنها وقائع حقيقية.
وتشير المعلومات إلى أن الرئيس السابق محمد مرسى عمل على تعطيل جهاز الأمن الوطنى وتفكيكه عن طريق نقل أبرز قياداته إلى قطاعات هامشية خاصة المسئولين عن ملف "التطرف" لعدم رصد دخول جماعات حمساوية إلى مصر أثناء حكم الإخوان، ولمنحهم الجنسيات المصرية، حيث فتح الباب على عقبيه أمام جميع الأفراد الحمساويين النازحين إلى مصر، للحصول على الجنسية المصرية بسهولة للاستفادة منهم فى الانتخابات سواء البرلمانية أو الرئاسية.
وأفادت التقارير الأمنية بأن عددًا من الأشخاص الفلسطينيين الذين حصلوا على الجنسية المصرية فى عهد مرسى، متورطون فى عدة عمليات إرهابية بعد سقوط الإخوان والقبض على عدد من قيادات الجماعة، وأن هؤلاء الأشخاص ارتكبوا جرائم جنائية وإرهابية فى مصر رداً للجميل، بعدما منحهم مرسى الجنسيات المصرية.
وأكد مصدر قضائى أنه طبقا لأحكام قانون الجنسية، يمكن للدولة أن تسقط الجنسية عن أى شخص أجنبى دون إبداء الأسباب، خاصة إذا كان هذا الشخص غير مرغوب فيه داخل الدولة، ويتعين عليها ترحيله خارج البلاد، وأن إسقاط الجنسية مسألة سيادية تختص بها الدولة ولا يجوز الرجوع إليها فى حالة سقوطها.
وكانت تسريبات قد خرجت تؤكد أنه تم اكتشاف وجود عدة أسماء لأشخاص فلسطينيين حصلوا على الجنسية المصرية فى عهد مرسى بقوائم الانتخابات، وهو الأمر المخالف للقانون، حيث إنه لا يحق لمن حصل على الجنسية المصرية مزاولة العمل السياسى إلا بعد مرور 5 سنوات من تاريخ حصوله عليها، ولا يحق له أن يباشر الانتخابات إلا بعد 10 سنوات، كما قالت التسريبات إن عددا من الفلسطينيين الذين تسللوا إلى مصر أثناء حكم الرئيس المعزول محمد مرسى، نجحوا فى سرقة ماكينات الرقم القومى واستخراج شهادات ميلاد لهم، خاصة فى سيناء، وهى التسريبات التى نفتها الأجهزة المعنية بالرغم من تأكيد البعض على أنها وقائع حقيقية.
رأیکم