- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء :
لوس أنجلوس تايمز: تم طرد رئيس قسم عمليات إيران في الـ "سي آي إيه" لفشله في ادارة قسمه.
وفقا لما اوردته وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء ذكرت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" أن قيادة وكالة الاستخبارات المركزية الامريكية (سي آي إيه) طردت رئيس "قسم عمليات إيران" في الوكالة، جوناثان بانك، بعد أن بدأ موظفو القسم تمردا ضده وطلب عدد من أبرز العاملين نقلهم الى أقسام أخرى، احتجاجاً على سوء ادارته وفشله.
و أوضحت الصحیفة فی عددها الصادر يوم الأحد، ان قیادة الوکالة أعلنت إعطاء بانك إجازة مدفوعة الراتب، وذلك خلال لقاء عقدته الأسبوع الماضی مع الضباط والمحللین فی القسم الذی ینسق عملیات التجسس على الجمهوریة الاسلامیة الإیرانیة.
ونقلت "لوس أنجلوس تایمز" عن 3 من الموظفین السابقین فی الـ"سی آی إیه"، أن العاملین فی قسم عملیات إیران بدأوا تمردا علنیا ضد أسلوب بانك فی الإدارة، واتهموه بخلق جو من التعسف والعداء، أدى الى عرقلة عمل القسم الذی یعتبر مهما جدا بالنسبة للأمن القومی الأمریکی.
وأشارت الصحیفة الى أن بانك قد أقیل عام 2010 من منصب رئیس فرع الـ "سی آی إیه" فی اسطنبول، بعد ان نشرت صحف باکستانیة وهندیة وبریطانیة اسمه فی مقالات تتعلق بقضیة قضائیة، وذکرت الوکالة آنذاك أن بانك تلقى تهدیدات بتصفیته.
واعتبر مسؤولون أمریکیون فی ذلك الوقت أن الاستخبارات الباکستانیة هی من سرب اسم بانک لوسائل الإعلام، وذلك بسبب خلاف مع "سی آی إیه" نجم عن احتجاج إسلام آباد على الغارات الأمریکیة على مناطق قبلیة فی باکستان.
وکان بانك (46 عاما) قد عمل فی محطات "سی آی إیه" فی البلقان وموسکو وبغداد، کما کان مساعدا لجیمز الذی ترأس قسم العملیات بالوکالة فی الفترة بین عامی 1999 و2004، ومازال بانک عمیلا سریا من وجهة النظر التقنیة، إلا أن اسمه بات معروفا منذ الحادث المذکور فی عام 2010.
و أوضحت الصحیفة فی عددها الصادر يوم الأحد، ان قیادة الوکالة أعلنت إعطاء بانك إجازة مدفوعة الراتب، وذلك خلال لقاء عقدته الأسبوع الماضی مع الضباط والمحللین فی القسم الذی ینسق عملیات التجسس على الجمهوریة الاسلامیة الإیرانیة.
ونقلت "لوس أنجلوس تایمز" عن 3 من الموظفین السابقین فی الـ"سی آی إیه"، أن العاملین فی قسم عملیات إیران بدأوا تمردا علنیا ضد أسلوب بانك فی الإدارة، واتهموه بخلق جو من التعسف والعداء، أدى الى عرقلة عمل القسم الذی یعتبر مهما جدا بالنسبة للأمن القومی الأمریکی.
وأشارت الصحیفة الى أن بانك قد أقیل عام 2010 من منصب رئیس فرع الـ "سی آی إیه" فی اسطنبول، بعد ان نشرت صحف باکستانیة وهندیة وبریطانیة اسمه فی مقالات تتعلق بقضیة قضائیة، وذکرت الوکالة آنذاك أن بانك تلقى تهدیدات بتصفیته.
واعتبر مسؤولون أمریکیون فی ذلك الوقت أن الاستخبارات الباکستانیة هی من سرب اسم بانک لوسائل الإعلام، وذلك بسبب خلاف مع "سی آی إیه" نجم عن احتجاج إسلام آباد على الغارات الأمریکیة على مناطق قبلیة فی باکستان.
وکان بانك (46 عاما) قد عمل فی محطات "سی آی إیه" فی البلقان وموسکو وبغداد، کما کان مساعدا لجیمز الذی ترأس قسم العملیات بالوکالة فی الفترة بین عامی 1999 و2004، ومازال بانک عمیلا سریا من وجهة النظر التقنیة، إلا أن اسمه بات معروفا منذ الحادث المذکور فی عام 2010.
رأیکم