- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أعلن عضو الهيئة الرئاسية لمجلس الشورى الإسلامي في تغريدة على تويتر: أن أيران قدمت شكوى قضائية أمام محاكمة لاهاي ضد امريكا لتوقيفها ملياري دولار من ممتلكات وأصول البنك المركزي الإيراني، وبموجبها سيقدم المحامون الإيرانيون دفوعاتهم اليوم الخميس ، بعد ان دافع المحامون الامريكيون أمس.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- و كتب "أحمد أمير آبادي فراهاني" في تويتر: ان حكام المحكمة سيتشاورون على واحدة من أهم القضايا بين إيران وامريكا ، ثلاثة حكام إيرانيين وثلاثة حكام منهم، اثنين أمريكيين وواحد بريطاني وثلاثة حكام مراقبين، بما في ذلك ألماني ورئيس الحكام من سويسرا.
وكانت المحكمة العليا في اميركا قد اصدرت في العام 2015 قرارا بمصادرة 1.75 مليار دولار من اموال ايران المجمدة لمنحها لاسر ضحايا حادث تفجير مقر رجال البحرية الاميركية في بيروت عام 1983 .
وبالمقابل فقد بادرت الحكومة في الجمهورية الاسلامية الايرانية قبل ثلاث اعوام بناء على معاهدة الصداقة الموقعة عام 1955 برفع شكوى ضد الولايات المتحدة لضبطها وتوقيفها اموال البنك المركزي الايراني.
وتاتي شكوى حكومة الجمهورية الاسلامية الايرانية ضد الولايات المتحدة الاميركية لدى محكمة لاهاي وفقا لمعاهدة الصداقة للعام 1955 ، والتي تنص على ان ايا من الطرفين يمكنه رفع القضية الى محكمة العدل الدولية في حال حدوث خلاف ناجم عن تفسير او تنفيذ المعاهدة، وكانت اميركا قد اعلنت قبل عدة اشهر انسحابها من المعاهدة.
انتهى/
رأیکم