- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء :
فوجئ الرئيس الأمريكي باراك أوباما بأن شارة “رابعة” تنتظره في العاصمة الماليزية كوالالمبور التي بدأ زيارة تاريخية اليها والتقى ارفع المسؤولين في البلاد.
وفقا لما اوردته وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء قام شاب برفع شعار رابعة فى وجه الرئيس أوباما أثناء إلقائه كلمة فى جامعة بماليزيا، بينما قام معارضون لاتفاقية تجارية تساندها الولايات المتحدة برفع لافتات مكتوب عليها "لا لاتفاقية الشراكة عبر المحيط الهادئ”، بينما رفع شاب ماليزى شعار "رابعة”.
وظهر أوباما خلال الكلمة منزعجا وواصل حديثه أمام أكثر من 500 من القادة الشباب من جميع أنحاء جنوب شرق آسيا، فيما أقنع أفراد الأمن المحتجين بإنزال لافتاتهم.
وقال أحد المحتجين ويدعى آدم فستيفال عدلى، إنهم ينوون إبداء معارضتهم على اتفاقية الشراكة المقترحة بسبب خوفهم من عدم توافر الرعاية الصحية بأسعار معقولة بمجرد إقرارها.
وقال الطالب لبوابة ماليزياكينى الإلكترونية: "نحن نرفض اتفاقية الشراكة لأننا نعتقد إنها اتفاقية منحازة ونحن لا نعرف حتى مضمونها”.
وظهر أوباما خلال الكلمة منزعجا وواصل حديثه أمام أكثر من 500 من القادة الشباب من جميع أنحاء جنوب شرق آسيا، فيما أقنع أفراد الأمن المحتجين بإنزال لافتاتهم.
وقال أحد المحتجين ويدعى آدم فستيفال عدلى، إنهم ينوون إبداء معارضتهم على اتفاقية الشراكة المقترحة بسبب خوفهم من عدم توافر الرعاية الصحية بأسعار معقولة بمجرد إقرارها.
وقال الطالب لبوابة ماليزياكينى الإلكترونية: "نحن نرفض اتفاقية الشراكة لأننا نعتقد إنها اتفاقية منحازة ونحن لا نعرف حتى مضمونها”.
رأیکم