- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أفادت "القناة 12" الإسرائيلية بأن رئيس الشاباك نداف أرغامان، التقى مؤخرا سرا الرئيس الفلسطيني محمود عباس في محاولة لإقناعه بتلقي عائدات الضرائب بشكل جزئي لإنهاء الأزمة الاقتصادية.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- ولم تكشف القناة عن نتائج اللقاء، لكنها أشارت إلى أن "الأمن الإسرائيلي" يخشى من انهيار قريب للسلطة الفلسطينية، من جراء نفاد ما تبقى لديها من أموال، بعد رفضها استلام عائدات الضرائب من إسرائيل منذ 3 أشهر بسبب حسم السلطات الإسرائيلية جزءا منها.
يذكر أن الحكومة الإسرائيلية صادقت مؤخرا على تنفيذ قانون يقضي باقتطاع أكثر من 500 مليون شيكل من أموال المقاصة الفلسطينية، عقابا للسلطة الفلسطينية على استمرار تمويلها ودفعها رواتب شهرية ومخصصات مالية لعوائل الأسرى والقتلى الفلسطينيين.
ورفضت السلطة الفلسطينية في شهر أبريل استلام حوالة بنكية بقيمة 600 مليون دولار، حولتها السلطات الإسرائيلية كعوائد لـ"المقاصة وأموال تحصيل المعابر"، بسبب تسليم المبلغ منقوصا.
وتشكل أموال المقاصة النصيب الأكبر من الإيرادات العامة الفلسطينية، وتصل قيمتها الشهرية إلى 180 مليون دولار، هي إجمالي الضرائب غير المباشرة على السلع والبضائع والخدمات المستوردة إلى الضفة الغربية وقطاع غزة من إسرائيل أو عبر الموانئ والمعابر الخاضعة لسيطرتها.
المصدر: معا
انتهی/
رأیکم