- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
نفت وزارة الدفاع البريطانية وجود أي علاقة بين قرار لندن نشر قوات إضافية في منطقة الخليج، وحادث استهداف الناقلتين قبالة سواحل عمان الخميس الماضي.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وذكر متحدث باسم الوزارة في حديث لشبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية اليوم الأحد، أنه لا صحة لتقارير صحفية أفادت بإرسال قوات لمشاة البحرية الملكية إلى الخليج لتنفيذ دوريات بهدف ضمان أمن السفن البريطانية في أعقاب الحادث.
ونقلت "سي إن إن" عن المتحدث قوله، إن الحديث يدور عن "نشر تدريبي مخطط له مسبقا لا صلة له بأي حال بالوضع المستمر في خليج عمان".
في غضون ذلك، أكد وزير الدولة البريطاني لشؤون الدفاع، توبياس إلوود، اليوم في حديث لقناة "سكاي نيوز" البريطانية، أن التوترات السياسية مع إيران في منطقة الخليج بدأت تشكل مصدر قلق لبلاده، معربا عن تصميم المملكة المتحدة على "حماية أصولها ومصالحها في المنطقة".
وأعلن وزير الخارجية البريطاني جيريمي هانت في وقت سابق من اليوم أن وقوف إيران وراء استهداف الناقلتين "مؤكد تقريبا"، وكانت الولايات المتحدة والسعودية قد ألقتا اللوم على طهران أيضا في الحادث، فيما ترفض الجمهورية الإسلامية بشدة هذه الاتهامات.
المصدر: سي إن إن
رأیکم