- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أكد وزير الخارجية الايراني محمدجواد ظريف أن الاوروبيين لم ينفذوا ولا وعد واحد من الوعود التي قطعوها خلال 18 اشهر الاخيرة.
طهران- وكالة نادي المراسين الشباب للأنباء-وكتب ظريف في صفحته الشخصية على موقع التويتر تعليقا على البيان الصادر من قبل الدول الاوروبية الثلاث والقلق الذي ابدته تجاه اتخاذ ايران الخطوة الرابعة من خفض التزاماتها بالاتفاق النووي، كتب: اوجه كلامي لنظائري في الدول الثلاث فرنسا والمانيا وبريطانيا، كنا ولانزال ملتزمين بتعهداتنا المنوط بها في الاتفاق النووي، لكن ماذا بالنسبة لكم؟ فليشيروا الى وعد واحد نفذتموه خلال الاشهر الـ18 الاخيرة!
وتابع: عندما كنتم تحاولون اتلاف الوقت، قامت ايران بتشغيل الية حل الخلافات واكملتها.
واضاف رئيس الجهاز الدبلوماسي في ايران: نحن حاليا نقوم بتنفيذ الاجراءات البديلة المنصوص عليها في البند الـ36 من الاتفاق النووي، داعيا مراجعة رسالته في السادس من نوفمبر 2018.
والجدير بالذكر أن امس الاثنين اصدر الدول الاوروبية الثلاث، فرنسا والمانيا وبريطانيا بيانا، معربين عن قلقهم حيال الخطوة الرابعة التي قطعتها ايران في خفض التزاماتها بالاتفاق النووي، كما وطالبوا ايران بالالتزام بهذا الاتفاق بشكل كامل.
المصدر: مهر
رأیکم