- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أعلنت وزارة المالية السودانية أن "صندوق النقد العربي" سيقدم للخرطوم قروضا وتسهيلات مالية جديدة بقيمة 305 ملايين دولار لمساعدتها على خفض العجز في ميزان المدفوعات وتمويل التجارة.
طهران- وكالة نادي المراسين الشباب للأنباء-وقالت الوزارة أمس الخميس في بيان لها إن وزير المالية إبراهيم البدوي التقى بعثة صندوق النقد العربي بالخرطوم التي أطلعته على "خطط الصندوق لدعم الاقتصاد السوداني بتمويل يقدر بنحو 305 ملايين دولار، منها قروض وتسهيلات تجارية وبناء قدرات ومساعدات فنية".
ونقل البيان عن رئيس بعثة الصندوق أحمد أبو بكر البدوي قوله إن برنامج الدعم المالي للسودان يتضمن "إطلاق قرض تعويضي بما يعادل 110 ملايين دولار خلال نوفمبر الجاري".
وبحسب الموقع الإلكتروني للصندوق سيتم أيضا "تنفيذ قرض عادي في الربع الأول من عام 2020 بما يعادل 45 مليون دولار (...) وما يعادل 80 مليون دولار أخرى حتى نهاية العام 2020".
وهذا ثاني قرض من نوعه يحصل عليه السودان من صندوق النقد العربي في غضون أشهر، إذ سبق للصندوق أن منح الخرطوم في مايو قرضا مماثلا بقيمة 300 مليون دولار.
ويعاني السودان من مشاكل اقتصادية ناجمة عن ارتفاع معدلات التضخم ونقص العملات الأجنبية وشح الوقود، ويحتاج إلى 3 مليارات دولار لتلبية حاجات فورية وتحقيق استقرار الموازنة، ولكنه يرغب أيضا في إلغاء جزء من ديونه البالغة 60 مليار دولار.
وأشعلت هذه المشاكل الاقتصادية احتجاجات شعبية غير مسبوقة أدت في أبريل إلى إطاحة الجيش بالرئيس عمر البشير الذي حكم البلاد طيلة 30 عاما.
المصدر: أ ف ب
رأیکم