- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أعلنت الولايات المتحدة، اليوم الجمعة، عن توقف قصير في المفاوضات التي تجري في الدوحة مع "حركة طالبان" بعد الهجوم الذي استهدف قاعدة باغرام العسكرية الجوية الأمريكية في أفغانستان.
طهران-وكالة نادي المراسين الشباب للأنباء - ونشر الموفد الأمريكي للمحادثات مع طالبان، زلماي خليل زاد، تغريدة على "تويتر" قال فيها: "عندما التقيت طالبان، أعربت لهم عن استيائنا من هجوم الأربعاء على باغرام".
وحذر خليل زاد قائلا: "على طالبان أن يبرهنوا أنهم يريدون تلبية رغبة الأفغان في السلام وأنهم قادرون على ذلك".
واستهدف هجوم، تبنته "طالبان"، الأربعاء، وأسفر عن سقوط قتيلين وعشرات الجرحى المدنيين، مستشفى يجري تشييده بالقرب من قاعدة باغرام الأمريكية بشمال كابول.
وكان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قام بزيارة مفاجئة إلى قاعدة باغرام في 28 نوفمبر، لإحياء عيد الشكر مع الجنود الأمريكيين كما التقى الرئيس الأفغاني، أشرف غني.
وفي قرار مفاجئ، علق ترامب مطلع سبتمبر المفاوضات التي كانت قد بدأت منذ عام واحد مع "طالبان"، بينما كان الجانبان على وشك التوصل إلى اتفاق، وجاء إعلانه بعد هجوم في كابول أسفر عن سقوط 12 قتيلا بينهم جندي أمريكي.
وأعلن في نهاية نوفمبر استئناف المفاوضات، مشددا على ضرورة التوصل إلى وقف لإطلاق النار.
وبموجب مشروع الاتفاق الذي بدأ يتشكل في سبتمبر، يفترض أن يتعهد "المتمردون" بوقف الهجمات، مقابل انسحاب للقوات الأمريكية، واتخاذ إجراءات أمنية وبدء حوار مع الحكومة الأفغانية وخفض العنف.
انتهی/
رأیکم