- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
كتب وزير الخارجية الايراني في تغريدة على حسابه بموقع تويتر، "لقد اجرينا خلال زيارتنا الاولى بعد 19 عاما لليابان، مباحثات مع مسؤولي السياسة الخارجية والصناعة اليابانيين؛ والقضية الاهم هي اننا احتفلنا بحلول الذكرى التسعين لانطلاق العلاقات الدبلوماسية بين ايران واليابان".
طهران- وكالة نادي المراسين الشباب للأنباء -وذكر ظريف عبر تغريدته التي نشرها مساء اليوم : "ختام زيارة رئيس الجمهورية الى طوكيو وبرامجها المكثفة والعودة الى الوطن في ليلة يلدا (اطول ليلة في السنة، عشية فصل الشتاء)".
و وصل رئيس الجمهورية "حجة الاسلام حسن روحاني" مساء اليوم السبت الى طهران؛ قادما من العاصمة اليابانية طوكيو.
وكان الرئيس روحاني قد بدأ الاسبوع الماضي زيارته الى شرق اسيا، بدولة ماليزيا للمشاركة في القمة الاسلامية المصغرة 2019، ومنها توجه الجمعة الى اليابان حيث مباحثاته في طوكيو مع رئيس الوزراء الياباني "شينزو آبي".
وكان في استقبال رئيس الجمهورية لدى وصوله مطار مهراباد الدولي بطهران اليوم، النائب الاول لرئيس الجمهورية اسحاق جهانغيري، ومستشار قائد الثورة الاسلامية للشؤون الدول علي اكبر ولايتي، و وزراء الامن والصحة والعدل، وايضا محافظ البنك المركزي الايراني.
المصدر: ارنا
رأیکم