- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
دافع إيفو موراليس، رئيس بوليفيا السابق الذي يعيش في المنفى، أمس الأحد، عن الدعوة لتشكيل جماعات مسلحة والتي طرحها في تسجيل صوتي تم تسريبه وبثه عبر الإذاعة العامة.
طهران- وكالة نادي المراسين الشباب للأنباء -ونقلت "رويترز" عن موراليس تصريحات أدلى بها الليلة الماضية في الأرجنتين حيث يعيش في المنفى، أكد فيها أن الصوت الذي سُمع في الإذاعة البوليفية يدعو لتشكيل ميليشيات مسلحة "مثل الحال في فنزويلا" كان صوته.
وأضاف موراليس إن من حق الناس الدفاع عن أنفسهم إذا قامت الحكومة الجديدة بمهاجمتهم، وقال إنه لم يقصد التسلح ببنادق وكان يشير إلى جماعات الدفاع عن المواطنين التي كانت موجودة دائما بشكل فضفاض.
وأضاف في المقابلة أنه "لو كانت القوات المسلحة في بوليفيا تطلق النار على الناس وتقتلهم فمن حق الشعب تنظيم أمنه، لا نتحدث عن أسلحة وإنما شيء أشبه بالمقاليع".
واختتم موراليس بقوله "أحيانا يطلق علي هذه الجماعات اسم ميليشيات وفي أحيان أخرى يطلق عليها اسم اتحاد أمني أو اتحاد للشرطة وفي مناطق أخرى يطلق عليها اسم الحرس الأهلي، هذا ليس شيئا جديدا".
وأعلن الرئيس البوليفي، إيفو موراليس، في الـ 10 من نوفمبر/من تشرين الثاني الماضي استقالته، التي جاءت على خلفية ضغوط من المعارضة ودعوات من الجيش واستجابة لموجة احتجاجات اجتاحت الشارع البوليفي الذي عارض نتائج الانتخابات الرئاسية الأخيرة، التي منحت موراليس ولاية رابعة.
المصدر: روسیا الیوم
رأیکم