- توقيع 8 وثائق للتعاون المشترك بين ايران وباكستان بحضور رئيسي وشهباز شريف
- في اليوم الثاني من زيارته الرسمية لباكستان... الرئيس الإيراني يصل إلى لاهور
- الرئيس الإيراني يلتقي قائد الجيش الباكستاني في اسلام أباد
- رئيس منظمة الطاقة الذرية: سنزيد من عدد محطاتنا للطاقة النووية
- كنعانی: تسوية القضايا الحدودية بين أذربيجان وأرمينيا يعتبر الشرط المهم للاستقرار في جنوب القوقاز
- الرئيس الإيراني يغادر إسلام أباد متوجهاً إلى لاهور
- حماس تنفي تقارير حول مغادرة قادتها قطر
- ين الردّ الإيراني والردّ الإسرائيلي... سقوط "تفوّق" الدعاية الإسرائيلية
- الإمام الخامنئي يستقبل جمعا من قادة القوات المسلحة الإيرانية
- كنعاني: على المجتمع الدولي اتخاذ اجراءات عاجلة لوقف جرائم الكيان الصهيوني ضد البيئة في غزة
- الأدميرال سياري: ردّ الجيش وحرس الثورة على من يتجاوز الخطوط الحمراء لإيران حازم وقاطع
- رئیس الجمهوریة سیزور باكستان غدا الإثنین
- صادرات إيران النفطية تبلغ ذروتها قبل عودة العقوبات الأمريكية عام 2018
- الخطيب: إيران يهمها وحدة الصف اللبناني والالتقاء على كلمة سواء
- سفير إيران في روما: اذا استمر الكيان الصهيوني بتصرفاته العدوانية سيواجه رداً أقوى من الرد الأول
ذكر موقع "أكسيوس" أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ينوي اتخاذ "سلسلة إجراءات قاسية" ضد الصين في الفترة النهائية من ولايته لضمان استمرار نهجه من قبل خلفه المتوقع، جو بايدن.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - ونقل الموقع، في تقرير نشره مساء الأحد، عن مسؤولين كبار مطلعين على الموضوع، أن "ترامب سيتخذ سلسلة إجراءات قاسية ضد الصين خلال الأسابيع الـ10 المتبقية له في الحكم، لتثبيت إرثه بشأن الصين.
وأوضح "أكسيوس" أن ترامب "يحاول بالتالي أن يجعل أمرا غير مقبول من الناحية السياسية بالنسبة لإدارة بايدن تغيير النهج في الوقت الذي تعمل فيه الصين بطريقة عدائية من الهند إلى تايوان وهونغ كونغ وتطلق الجائحة موجة ثانية من حالات الإغلاق".
وأوضح التقرير أن إدارة ترامب تخطط لفرض عقوبات أو تقييد التجارة مع عدد كبير من الشركات والمؤسسات الحكومية والمسؤولين في الصين بسبب التورط المرجح في انتهاك حقوق الإنسان في إقليم شنجان وهونغ كونغ أو تهديد الأمن القومي للولايات المتحدة.
وفي هذا السياق قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي، جون ويليت، للموقع: "في حال عدم تغيير بكين نهجها وعدم تحولها إلى لاعب مسؤول في الساحة الدولية، سيعتبر رؤساء الولايات المتحدة المستقبليين التراجع عن الإجراءات التاريخية التي اتخذها الرئيس ترامب انتحارات سياسيا".
وتشهد العلاقات بين الصين والولايات المتحدة توترا مستمرا، تصاعد في الأشهر الماضية على خلفية قضايا عديدة على رأسها جائحة فيروس كورونا، وموضوع هونغ كونغ، والخلافات التجارية، وقضية حقول الطاقة في بحر الصين الجنوبي، ومسألة حقوق الإنسان في الأراضي الصينية، خاصة منطقة شنجان ذاتية الحكم.
المصدر: "أكسيوس"
رأیکم