- حرس الحدود الايراني يوجّه ضربة موجعة لزمرة ارهابية في حدود جنوب شرق البلاد
- جريمة تفجير البيجر في لبنان كشفت مستويات جديدة من الارهاب الصهيوني
- سفير إيران لدى الأمم المتحدة: على مجلس الأمن أن يضع حدا للأنشطة الشريرة للكيان الإسرائيلي
- وسائل اعلام عبرية تدّعي اغتيال قائد كبير في حزب الله
- اية الله كلبايكاني يؤكد على اهمية جهاد التبيين لمعرفة العدو
- رئيس بلدية طهران: القضية الفلسطينية هي اختبار كبير لجميع المسلمين
- القائم باعمال السفارة الافغانية بطهران: نحن مخلصون للجمهورية الاسلامية الايرانية
- السفارة الإيرانية في لبنان تدين العدوان الإسرائيلي على بيروت
- دول مجلس التعاون تدين بشدة استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة
- محسن رضائي: التزام الصمت مقابل جرائم نتنياهو سيكون له عواقب مؤلمة على العالم
- خطيب جمعة طهران: لا ينبغي للمجتمع الإنساني أن يتحرك بغير العلم والمعرفة
- قائد الثورة الاسلامية يوافق على العفو او تخفيف العقوبة عن 2887 محكوما
- اللواء سلامي: الاجراءات الارهابية ستلقى ردا ماحقا من لدن جبهة المقاومة قريبا
- قائد الثورة الاسلامية: ازدواجية المعايير الغربية كانت ملحوظة في المنافسات الرياضية الدولية الاخيرة
- رئيس الجمهورية الاسلامية الايرانية سيتوجه الى نيويورك الاسبوع القادم
وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء :
اشتكى المقاتل عمران خواجة الملقب بـ"باربي"، من عدم وجود مرطبات للجلد ومناديل ورقية وأوقية ذكرية في سوريا، وفشل أصدقاؤه في إرسالهم، بحسب صحيفة "تليغراف" البريطانية.
وفقا لما اوردته وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء رغم ظهور "خواجة" الذي كان أحد قادة جماعة "راية التوحيد" المرتبطة بـ"داعش" في فيديوات دعائية عدة تعبر عن القسوة والوحشية، من بينها فيديو يحمل فيه رأساً، إلا أن المقاتل مفتول العضلات كان منزعجًا بشدة من عدم وجود مستلزمات عناية بالجسم كافية مثل معطر وزبدة كاكاو مرطبة للشفاه والصابون والمناديل الورقية ومعجون الأسنان وأوقية ذكرية لاستخدامها في ممارسة الجنس مع "غنائم الحرب".
وعندما فقد "خواجة" الأمل في تحقيق طلباته وفشل طلبه المتكرر لأصدقائه في إرسال احتياجاته، عاد متخفياً إلى مسقط رأسه بريطانيا بعد أن نشر عددا من الرسائل التمويهية على "فايسبوك" لترويج شائعة وفاته لتسهيل عودته الى سوريا مرة أخرى، كي يجمع الأموال اللازمة ويجند أشخاصا جدد يصطحبهم معه إلى سوريا.
وعندما فقد "خواجة" الأمل في تحقيق طلباته وفشل طلبه المتكرر لأصدقائه في إرسال احتياجاته، عاد متخفياً إلى مسقط رأسه بريطانيا بعد أن نشر عددا من الرسائل التمويهية على "فايسبوك" لترويج شائعة وفاته لتسهيل عودته الى سوريا مرة أخرى، كي يجمع الأموال اللازمة ويجند أشخاصا جدد يصطحبهم معه إلى سوريا.
رأیکم
و ما انتم الا وحوش تنکحون امهاتکم