- ماذا يعني بقاء "سديروت" تحت النار؟
- قائد الثورة الاسلامية يستقبل المنتخب الوطني لكرة قدم الصالات
- امير عبد اللهيان: لتركيا مكانة خاصة في سياسة حسن الجوار الايرانية
- وزير العلوم الزيمباوي: نرحب بالتعاون العلمي والتكنولوجي والصناعي مع إيران بانفتاح تام
- رئيسي يدعو المجتمع الدولي لمساعدة الشعب المظلوم في غزة
- أميرعبداللهيان: نحن بصدد وضع خارطة طريق لعودة العلاقات بين إيران ومصر
- رئيسي: ايران القوية قادرة على ازالة الخيار العسكري من على طاولة العدو
- رئيس الجمهوریة : الفتيات ثروة كبيرة للبلاد
- الرئيس الإيراني: الصمت أمام جرائم الصهاينة ظلم كبير للإنسانية
- يا طلّاب وطالبات العرب استيقظوا واتحدوا
- غروسي: عرضت على طهران مقترحا لمواصلة التعاون ولدينا القدرة على حل القضايا العالقة
- ايران تحاكم امريكا لقاء جرائمها بحق مرضى الـ ثلاسيميا
- بمشاركة إيران... الاجتماع السابع لكبار مسؤولي دول بحر قزوين ينعقد في باكو
- تراجع أرباح "أرامكو" السعودية بنسبة 14.5% في الربع الأول من 2024
- إيران تحقق نموا بنسبة 70% في إنتاج علوم الخلايا الجذعية والطب التجديدي
وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء :
قالت مستشارة الأمن القومي الأمريكي سوزان رايس إن خطاب رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو المزمع في الكونجرس في الثالث من مارس آذار القادم والمتوقع أن ينتقد فيه السياسة الأمريكية تجاه البرنامج النووي الإيراني سيحدث استقطابا مدمرا في العلاقات الأمريكية الإسرائيلية.
وفقا لما اوردته وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء يعد تصريح رايس الذي أدلت به في برنامج بي.بي.إس. التلفزيوني في وقت متأخر الثلاثاء واحدا من أشد الانتقادات لنتنياهو حتى الآن. وتسبب الخطاب المرتقب في زيادة حدة التوتر بين إسرائيل واقرب حلفائها وأحدث انقسامات في واشنطن وبين اليهود الاسرائيليين والأمريكيين.
وقال الرئيس الأمريكي باراك أوباما -وهو ديمقراطي- إنه لن يستقبل نتنياهو عندما يلقي كلمته أمام الكونجرس بدعوة من رئيس مجلس النواب الجمهوري جون بينر لأن الدعوة جاءت قريبة للغاية من الانتخابات العامة في إسرائيل المقرر إجراؤها في 17 مارس آذار.
وقالت رايس "ما حدث خلال الأسابيع الماضية بفعل الدعوة التي وجهها رئيس مجلس النواب وقبلها رئيس الوزراء نتنياهو قبل اسبوعين فقط من الانتخابات (الإسرائيلية) أنها أثارت على الجانبين قدرا من التحزب وهو أمر ليس فقط مؤسف بل أعتقد … أنه مدمر لنسيج العلاقة.”
وهذا أحدث تراشق تتصاعد حدته بين حكومة نتنياهو اليمينية وإدارة أوباما مما دفع العلاقات الأمريكية الإسرائيلية إلى واحد من أدنى مستوياتها على مدى عقود.
واتهم المتحدث باسم البيت الأبيض جوش ايرنست الأسبوع الماضي إسرائيل بتشويه تفاصيل المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني بغرض تقويض المحادثات.
رأیکم