طالب عدد من الرياضيين الفلسطينيين بمنع الفرق الرياضية الصهيونية من المشاركة في الألعاب الاولمبية في فرنسا نهاية الشهر الحالي في ظل منع اللاعبين الفلسطينيين من السفر.
أكد وزير الخارجية الايرانية بالوكالة "علي باقري کني" أن لبنان سيكون جحيماً بلا عودة للصهاينة وقال إن المقاومة لعبت دوراً في المجالات العملياتية والميدانية والدبلوماسية بلبنان وخلقت الردع اللازم.
توثيق العلاقات مع الإسرائيليين لا يشكل حلاً سحرياً للصراع القبرصي مع تركيا، أما واشنطن فترى الجزيرة كمسرح للعداء المستمر مع روسيا في شرق البحر الأبيض المتوسط.
تساءل المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية "ناصر كنعاني" : من هم الذين منحوا الحصانة للكيان "الاسرائيلي" المجرم، لكي يستمر في قتل الاطفال والناس يوميا في فلسطين؟! مؤكدا بان "هؤلاء هم ادعياء حقوق الانسان المخادعون والوقحون".
علقت حركة المقاومة "حماس"، على إعلان جيش الاحتلال تحرير أربعة من أسراه في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، السبت؛ مؤكدة بان الكشف عن المشاركة الأمريكية في هذه العملية يثبت مجدداً، دور واشنطن المتواطئ، ومشاركتها الكاملة في جرائم الحرب التي تُرتَكب في قطاع غزة، وكذِب مواقفها المُعلَنة حول الوضع الإنساني، وحرصها على حياة المدنيين.
لقد سعى نتنياهو خلال السنوات الماضية لتكريس مفهوم "أن إسرائيل لا يمكنها الاستمرار من دونه"، فهل حقاً أن المجتمع الإسرائيلي، يُشارك نتنياهو القناعة ذاتها، وكيف لنا أن نفهم حالة الانقياد الأعمى لهذا المجتمع خلف نتنياهو؟
سواء دخلت الحرب في هدنة أو وقف مستدام للنار، أو تواصل أوارها، فإن سؤال "سديروت" إسرائيلياً، يبقى بالحقيقة هو سؤال الحرب برمتها، خاصة بعد فشل فريق نتنياهو وكابينيت حربه، في دفع المجتمع الفلسطيني إلى الانهيار.
يتصاعد الضغط على حكومة نتنياهو داخل "إسرائيل". وبعد 6 أشهر من شن عمليتها العسكرية في غزة، لم يتحقق أي من أهدافها الثلاثة المتمثلة في إنقاذ الرهائن والقضاء على حماس وجعل غزة منطقة لا تشكّل تهديداً أمنياً لـ "إسرائيل".
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، اليوم الخميس، أنّ 63 شهيداً، و45 مصاباً آخرين وصلوا إلى مستشفيات القطاع خلال الساعات الـ24 الماضية، من جراء العدوان الإسرائيلي.
اكد رئيس الجمهورية الاسلامية الايرانية، السيد ابراهيم رئيسي ان قطع العلاقات الاقتصادية والسياسية بين الدول الإسلامية والكيان الصهيوني هو الحل الأكثر جدوى لردع جرائمه.
اعتبر رئيس الجمهورية "اية الله السيد ابراهيم رئيسي"، تطبيع العلاقات مع الكيان الصهيوني، بانه "رهان على الحصان الخاسر"، قائلا : ان مشاريع التطبيع والمساومة مع العدو احيلت الى ارشيف التاريخ، وبذلك يستحيل تمرير اي مشروع من دون مشاركة الفلسطينيين.
"إسرائيل" تتقن استخدام العالم الافتراضي لتطبيق ما يسمى "الهندسة الاجتماعية" والتي تستخدمها لاستهداف الأفراد والمجتمعات ثقافياً وسياسياً، وتحاول من خلالها أن تمارس حرباً نفسية على اللبنانيين والفلسطينيين والعرب.
الكيان الإسرائيلي الذي ما زال يقرأ الدور الأميركي ربطاً بمعطيات الأحادية التي تعتمد على القوة الخشنة والمباشرة لم يجد في المشروع الأميركي، الذي يسعى إلى تكريس اعتماد الحلفاء على الذات واعتماد الحوار كوسيلة للحفاظ على مكتسبات الأحادية.
تغفل بعض القطاعات النخبوية المصرية المفتونة بالعلاقة مع الغرب عن عمق الرابط بين مصر وفلسطين، والذي يتخطّى حيّز وحدة الثقافة واللغة والدين، إلى حدٍ لا يمكن معه التمييز بين ما هو مصري وما هو فلسطيني.
الدخول العسكري البري الإسرائيلي على رفح في ظل هذه الظروف ليس إلا استكمالاً لخطة مكتملة الأركان ومعدة مسبقاً إسرائيلياً لتهجير سكان قطاع غزة إلى شبه جزيرة سيناء المصرية.
عقّب وزير الخارجية الايراني "حسين امير عبداللهيان"، على احتمال اتساع نطاق جرائم الحرب والابادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني في غزة، لتمشل النازحين بمدينة رفح (جنوبي القطاع)؛ محذرا من تداعياتها القاسية على "تل ابيب".
في ظلّ عدم وجود رؤية استراتيجية للقيادة الإسرائيلية، لا يمكن الوصول بأي عمل عسكري إلى النجاح، ولذلك انتشرت في وسائل الإعلام الإسرائيلية مقولة "رغم كلّ النجاحات التكتيكية للجيش في غزة، إلا أنه لم يستطع تحويلها إلى انتصار حاسم".