منذ أيام إدارة جيمي كارتر وأزمة النفط في السبعينيات، حاولت الولايات المتحدة الأميركية تحقيق استقلالها الطاقي. لكن أزمات النفط المتتالية، واضطراب أسعار النفط، والانتقال العالمي إلى الطاقة النظيفة، أظهر أن واشنطن لن تستطيع أبدا تحقيق الاستقلال الطاقي الحقيقي من خلال الاعتماد فقط على مصادر الطاقة الأحفورية.