قال وزير الامن الايراني "حجة الاسلام سيد اسماعيل خطيب" : ان محاولات العدو الرامية الى زعزعة الامن في محافظة سيستان وبلوشستان (جنوب شرقي البلاد)، يتم بفعل العناصر المستوردة التي لا تمت بأي صلة مع اهالي المحافظة.
صرح وزير الامن الايراني اسماعيل خطيب بان النظام الذي خطط لمشروع ابراهام وكان يخطط لتنفيذ مشروع كوروش لإيران قد وصل إلى الإفلاس في جميع المجالات واضطر إلى طرد ضباط النخبة وقواته الجوية والبحرية.
اكد وزير الامن الايراني حجة الاسلام اسماعيل خطيب بان الأمن لا يتحقق من خلال ابرام العقود والاتفاقيات مع الكيان الصهيوني القاتل للأطفال، لكنه يتحقق من الداخل وبالتعاون بين دول الجوار.
أكد وزير الأمن السيد «اسماعيل خطيب» أن بإمكان ايران أن تدخل الى ساحة المواجهة بكل قواها نظرا لامتلاكها امكانات هائلة في قوات الشرطة والامن ودعمها الثقافي والاعلامي وتخرج من الساحة منتصرة لأنها قوة مصيرية في المنطقة.