نفذت السلطات الايرانية صباح اليوم الاثنين، حكم الاعدام بحق 4 اعضاء خلية جاسوسية جندها جهاز الموساد الاسرائيلي، إذ تم اعتقالهم اثر تخطيطهم لعمليات تفجير في مدينة اصفهان العام الماضي.
بفضل الجهود المهنية والدؤوبة لجنود الإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه) بوزارة الامن الايرانية، تم تفكيك 4 فرق عملياتية تابعة لجهاز التجسس الاسرائيلي الموساد واعتقال جميع أعضائها.
حذر مسؤول سابق في الموساد ، من أن تشكيل حكومة يمينية متطرفة بمشاركة "مشعلي النار"، من شأنه تفجير المنطقة، مشددا على ضرورة بناء حكومة وحدة وطنية، وتغليب المسؤولية والمصالح العليا من قبل كل الأطراف وفق تعبيره.
شهد جهاز الموساد الإسرائيلي، خلال الأسابيع الماضية، حالة من التوتر بعدما أعلن ثلاثة رؤساء أقسام تعادل رُتبهم رُتبة لواء في الجيش، استقالاتهم، فيما يفكر مسؤول كبير رابع بإعلان ذلك قريباً.
أفادت صحيفة "غلوبس" الاقتصادية الإسرائيلية بأن يوسي كوهين، الرئيس السابق لاستخبارات الاحتلال " الموساد "، يترك ذلك المنصب لينتقل إلى إدارة مكتب لشركة عملاقة تدعمها السعودية.
التقى الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، مستشار الأمن الوطني الإماراتي، رئيس الموساد ومبعوث رئيس الوزراء الإسرائيلي يوسي كوهين، الذي يزور دولة الإمارات حاليا.
كشف خبيران أمنيان إسرائيليان "المزيد من تفاصيل شخصية عربية رفيعة المستوى، جرى تجنيدها للعمل لصالح الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، ونقل معلومات وأسرارا بالغة الحساسية عن دولته طيلة خمس سنوات ماضية، دون علمه بذلك، ومنحته المخابرات الإسرائيلية لقب "طوربيدو".
كشفت القناة الـ13 العبرية، مساء أمس، أن الرقابة العسكرية الإسرائيلية، سمحت بنشر تفاصيل اغتيال مؤسس حركة الجهاد الإسلامي، الشهيد فتحي الشقاقي، على يد جهاز استخباراتها( الموساد )، في مالطا عام 1995.
أكد وزير خارجية الجمهورية الاسلامية الايرانية، يوم الاربعاء، أن الموساد الصهيوني قام باختلاق معلومات استخباراتية تربط طهران بالهجمات على ناقلات النفط في ميناء الفجيرة الاماراتي.
نفى جهاز الأمن والمخابرات الوطني السوداني أنباء متداولة عن لقاء المدير العام لجهاز الأمن والمخابرات برئيس الموساد الإسرائيلي على هامش مؤتمر ميونخ للأمن الذي انعقد الشهر الماضي. إ
كشف موقع "أوديسي" ODYSSEY عن فضيحة تتعلق بعلاقة سرية تربط أحد الوزراء في الحكومة السعودية ب الموساد الإسرائيلي وهي علاقة قديمة بدأت منذ تسعينات القرن الماضي وما زالت مستمرة. فمن هو هذا العميل؟