تعهد الرئيس السوداني عمر البشير بإقرار إجراءات حقيقة وملموسة لإعادة ثقة السودانيين في الجهاز المصرفي، مؤكدا سعي حكومته إجراء إصلاحات اقتصادية لتوفير حياة كريمة.
سبحان الله، الآية 36 من سورة الانفال ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ).. تجد اليوم أحد مصاديقها في سلوك آل سعود ومثلهم من العربان، الذين ينفقون أموال النفط خوفاً من أسيادهم الأميركان والبريطانيين، لكنها لن تشفع لهم، لان الأميركي لا يفكر الاّ بمصالحه ولا حلفاء دائمين له، وهو مستعد ان يضحي بكل شئ من اجل تلك المصالح، حتى لو كان شاه إيران او حسني مبارك او عيسى آل خليفة او خليفة آل ثاني...الخ.