قال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية "سعيد خطيب زادة"، ان إيران والاتحاد الأوروبي يرفضان إطالة تعليق مفاوضات فيينا ويتفقان على عقد اجتماع حضوري في أسرع وقت ممكن، وهذا الاجتماع مطروح على جدول الأعمال.
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية سعيد خطيب زاده ان مطلب واشنطن بالتفاوض المباشر مع طهران لا يحقق معانيه ما لم تغير الإدارة الأميركية سلوكها، مؤكدا ان حل النقاط المتبقية للتوصل إلى اتفاق نووي يحتاج الى قرار من واشنطن.
قال مساعد وزير الخارجية الايراني في ختام جولته الاوروبية التي قادته الى عدة دول انه تم التأكيد على الرفع الفعلي لاجراءات الحظر غير القانونية وأهمية ضمان عدم تكرار ذلك.
اكد مساعد الخارجية الايرانية للشؤون السياسية علي باقري بان الجمهورية الاسلامية الايرانية تتابع المفاوضات التي تفضي الى مكاسب ونتائج عملية وان قضيتها الاساس هي الغاء الحظر الظالم ضد الشعب الايراني وقال اننا لا نتابع مفاوضات تؤدي الى اتفاق على الورق فقط.
بعد شهرين من انتهاء التصعيد "الإسرائيلي" على قطاع غزة، لازالت المفاوضات بين المقاومة و"إسرائيل" متعثرة، فيما تتجه الأولى للتصعيد التدريجي مع "إسرائيل".
وصل نائب وزير الخارجية الأمريكي ستيفن بيغون إلى سيئول اليوم الثلاثاء لإجراء محادثات مع مسؤولين كوريين جنوبيين حول التحالف الثنائي و المفاوضات النووية المتوقفة مع كوريا الشمالية.
اعلن المتحدث باسم الخارجية الايرانية عباس موسوي اننا سنرد على التهديدات بالتهديدات وقال ان الجمهورية الاسلامية الايرانية ووزارة الخارجية ترفض بالتاكيد المفاوضات في ظل التهديدات.
أعلنت الولايات المتحدة، اليوم الجمعة، عن توقف قصير في المفاوضات التي تجري في الدوحة مع "حركة طالبان" بعد الهجوم الذي استهدف قاعدة باغرام العسكرية الجوية الأمريكية في أفغانستان.
صرح مبعوث الرئيس الروسي الخاص إلى سوريا، ألكسندر لافرينتيف، بأن إقامة حوار بين الأكراد ودمشق ستكون بمثابة خطوة كبيرة نحو استعادة سيادة سوريا وسلامتها الإقليمية واستقلالها.
أكد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف ان أمريكا إذا أرادت أن يكون لها مقعد على طاولة المفاوضات فعليها أن تعود إلى التزاماتها وتثبت أنها دولة يمكن الوثوق بها.
أكدت طالبان، اليوم الثلاثاء، انها ستواصل القتال ضد القوات الأمريكية في أفغانستان بعد قرار الرئيس الامريكي، دونالد ترامب، بوقف المحادثات معها، مشيرة إلى أن واشنطن ستندم على التخلي عن المفاوضات .
مجددا تتجه المفاوضات بين المجلس العسكري في السودان وقوى «إعلان الحرية والتغيير» إلى طريق مسدود، بعد مراوغة الأول في بنود الصيغة النهائية للإعلانين السياسي والدستوري، بعدما كشفت وثيقة مسربة عنهما بعض جوانب الخلافات، في ظل إعلان بعض مكوّنات التحالف المعارض رفض الاتفاق مع العسكر، والتزام أخرى الصمت.