- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
مظاهرات لفلسطينيي عام 48 في تل أبيب أمام السفارة الأميركية رفضاً لقرار ترامب، والجهاد الإسلامي تنعى شهيدين لها خلال "مهمة جهادية" شمال غزة ومواجهات عنيفة بين شبان فلسطينيين وجنود الاحتلال على الشريط الفاصل لقطاع غزة، واشتباكات في بيت لحم وأحياء القدس.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للانباء-أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية الثلاثاء عن ارتقاء شهيدين في شمال قطاع غزة هما حسن غازي نصرالله و مصطفى مفيد السلطان.
وجاء في بيان صادر عن سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي أنّ الشهيدين "ارتقيا خلال مهمة جهادية"، مؤكدة أن دماء مجاهديها وإعدادهم سيكون لها وقع كبير في أي مواجهة قادمة.
وكانت مصادر فلسطينية قالت إن طائرة استطلاع إسرائيلية استهدفت دراجة نارية في بيت لاهيا، إلا أنّ الجيش الإسرائيلي نفى ذلك.
ومساء الثلاثاء أكد الجيش الإسرائيلي سقوط صاروخ في منطقة خالية في المجلس الإقليمي لساحل عسقلان أطلق من قطاع غزة.
وفي الأراضي المحتلة عام 48 تظاهر مئات الفلسطينيين أمام السفارة الأميركية في تل أبيب رفضاً لقرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، وشدد المتظاهرون على عروبة القدس وعلى أنها العاصمة الأبدية لفلسطين.
وتأتي هذه التظاهرة بدعوة من لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية ضمن سلسلة احتجاجاتٍ تعُمُّ البلدات الفلسطينية في مناطق الثمانية والأربعين منذ نحو أسبوع.
وحمل المتظاهرون لافتات كُتب عليها "القدس عاصمة فلسطين" و "أميركا رأس الأفعى".وشارك في المظاهرة عدد من أعضاء القائمة العربية المشتركة، من ضمنهم أحمد الطيبي ويوسف جبارين وطالب أبو عرار وعبد الحكيم حاج يحيى.
وظهراً شهدت المناطق الواقعة شرق غزة تقدّماً لشبّان فلسطينيين نحو المواقع العسكرية للاحتلال المحاذية لقطاع غزة، وأفاد مراسل الميادين بوقوع 4 إصابات بنيران قوات الاحتلال.
وبحسب مراسلنا فإنّ قوات الاحتلال حاولت مراراً قنص المحتجين بالرصاص الحي شرق غزة، وقد نقلت سيارات الإسعاف عدداً من المصابين بالرصاص إلى مستشفيات بغزة.
وأطلقت القوات الإسرائيلية قنابل الغاز بكثافة على المتظاهرين قبالة المواقع العسكرية.
أما في الضفة الغربية فقالت مراسلة الميادين إن قوات الاحتلال أطلقت النار على شاب بذريعة محاولته تنفيذ عمليه طعن قرب مستوطنة أريئيل.
وسُجّلت تظاهرات في القدس المحتلة تنديداً بقرار الرئيس الأميركي، وتواصلت المواجهات بين الشبان الفلسطينيين وقوات الاحتلال عند مدخل سعير ونشبت مواجهاتٌ في مخيم العروب شمال الخليل وقد شنتْ قوات الاحتلال حملة دهم واعتقالات طاولتْ عشرات الشبّان.
ووقعت مواجهات في بيت لحم بين قوات الاحتلال والشبّان الفلسطينيين الرافضين لقرار ترامب بشأن القدس.
وتحدّث مراسلنا عن شنّ قوات الاحتلال حملة اعتقالات واسعة في مختلف مناطق الضفة الغربية خلال الساعات الـ 24 الماضية، وإصابة أكثر من 200 في صفوف الفلسطينيين في المواجهات مع الاحتلال أمس الإثنين.
ووفقاً لمراسلنا فقد درات مواجهات بين الفلسطينيين وقوات الاحتلال عند مفرق بيت عينون ومدخل بيت لحم الشمالي.
وطالت حملة الاعتقالات 12 مواطناً من مناطق مختلفة في الضفة بعد عمليات دهم وتفتيش. كما احتجز جنود الاحتلال عدداً من الأسرى المحررين في عصيرة وتل بنابلس وأفرج عنهم بعد التحقيق معهم، واقتحم جنود الاحتلال قرية حوسان غرب بيت لحم وداهموا عددا من منازل المواطنين وعبثوا بمحتوياتها.
وأعلن الهلال الأحمر الفلسطيني أمس الإثنين عن إصابة 29 فلسطينياً خلال مواجهات مع الجيش الإسرائيلي، ووفقاً لمراسلنا في غزة أيضاً فقد أطلقت قوات الاحتلال قنابل الغاز والرصاص الحي على الفلسطينيين الذين وصلوا السياج الأمني في "ناحال عوز" بغيّة تفريقهم.
المصدر: المیادین
انتهی/
رأیکم