- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء :
نشرت وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، وثائق جديدة تقر رسميا لأول مرة بالدور الذي لعبته الوكالة في انقلاب عام 1953 بإيران، ضد رئيس الوزراء المنتخب ديمقراطي.
وفقا لما اوردته وكالة (نادي المراسلين) العالمية للأنباء ذكر موقع «روسيا اليوم»، أن الاستخبارات المركزية الأمريكية نشرت الوثائق على موقع أرشيف الأمن القومي في الذكرى الـ60 لحصول الانقلاب.
وقال خبراء: إن الوثائق تؤكد أن الانقلاب العسكري أدير من الولايات المتحدة، وكان جزءا من السياسة الخارجية للولايات المتحدة.
وسبق أن تحدثت وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة مادلين أولبرايت، في عام 2000 عن الدور الأمريكي في هذا الانقلاب، كما تطرق الرئيس باراك أوباما إلى هذا الموضوع في خطابه بالقاهرة عام 2009، لكن الوثائق الجديدة تكشف لأول مرة عن تفاصيل التدخل الأمريكي لتنظيم الانقلاب وعن أسباب هذه الخطوة.
وانتخب الإيرانيون، مصدق عام 1951، وكانت أولى خطواته تأميم صناعة النفط، التي كانت آنذاك تحت سيطرة البريطانيين.
وبالإضافة إلى قرار التأميم، كانت الحرب الباردة أيضا من الأسباب التي دفعت واشنطن إلى إسقاط رئيس الوزراء الإيراني الجديد، حيث كان السياسيون الأمريكيون يخشون من التحالف المحتمل بين طهران والاتحاد السوفيتي.
وتشير الوثائق إلى أن الاستخبارات الأمريكية والبريطانية، كانت تؤيد القوى المعادية لمصدق، ودعمتها في تنظيم الاحتجاجات المناهضة.
وبعد حين انضم الجيش إلى الحركة المناهضة لرئيس الوزراء وأسقط الحكومة.
وساهم التدخل الأمريكي في تقوية مواقع الشاه محمد رضا بهلوي، الذي كان قد فرّ من إيران بعد الصراع مع مصدق، لكنه عاد إلى البلاد بعد إسقاط الحكومة ولم يترك السلطة حتى ثورة عام 1979.
وقال خبراء: إن الوثائق تؤكد أن الانقلاب العسكري أدير من الولايات المتحدة، وكان جزءا من السياسة الخارجية للولايات المتحدة.
وسبق أن تحدثت وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة مادلين أولبرايت، في عام 2000 عن الدور الأمريكي في هذا الانقلاب، كما تطرق الرئيس باراك أوباما إلى هذا الموضوع في خطابه بالقاهرة عام 2009، لكن الوثائق الجديدة تكشف لأول مرة عن تفاصيل التدخل الأمريكي لتنظيم الانقلاب وعن أسباب هذه الخطوة.
وانتخب الإيرانيون، مصدق عام 1951، وكانت أولى خطواته تأميم صناعة النفط، التي كانت آنذاك تحت سيطرة البريطانيين.
وبالإضافة إلى قرار التأميم، كانت الحرب الباردة أيضا من الأسباب التي دفعت واشنطن إلى إسقاط رئيس الوزراء الإيراني الجديد، حيث كان السياسيون الأمريكيون يخشون من التحالف المحتمل بين طهران والاتحاد السوفيتي.
وتشير الوثائق إلى أن الاستخبارات الأمريكية والبريطانية، كانت تؤيد القوى المعادية لمصدق، ودعمتها في تنظيم الاحتجاجات المناهضة.
وبعد حين انضم الجيش إلى الحركة المناهضة لرئيس الوزراء وأسقط الحكومة.
وساهم التدخل الأمريكي في تقوية مواقع الشاه محمد رضا بهلوي، الذي كان قد فرّ من إيران بعد الصراع مع مصدق، لكنه عاد إلى البلاد بعد إسقاط الحكومة ولم يترك السلطة حتى ثورة عام 1979.
رأیکم