ربما لم يكن تحرير الأحياء الشرقية من حلب ممكناً بهذا الزمن القياسي للجيش العربي السوري، لولا قبول بعض اللاعبين الخارجيين، بالتوقف عن تقديم الدعم للجهاديين، وكان التفاوض على انسحابهم، بهذه السرعة، متعذرا بالنسبة للجمهورية العربية السورية، وممكنا فقط بالنسبة للاعب الدولي.. الاتحاد الروسي.