- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
بدا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون جريئا في المؤتمر الصحفي المشترك مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في باريس.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- ورأت صحيفة روسية أن مباحثات ماكرون وبوتين أظهرت أن الرئيس الفرنسي الجديد يرغب في تحدي زعماء العالم.
وقالت صحيفة "موسكوفسكي كومسوموليتس" إن ماكرون تحدث حول سوريا بلهجة يشعر معها المستمع وكأن فرنسا تلعب الدور الرئيسي في حل الأزمة السورية. وأضاف ماكرون: "أريد تحقيق الانتصار في مكافحة الإرهابيين في سوريا".
ولم يمكن للرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلا أن يقاطع الرئيس الفرنسي بملاحظة هامة، حيث قال:
تسهم فرنسا في مكافحة الإرهاب ضمن التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة. ولا نعرف مدى استقلال فرنسا في اتخاذ القرارات.
وقالت صحيفة "موسكوفسكي كومسوموليتس" إن ماكرون تحدث حول سوريا بلهجة يشعر معها المستمع وكأن فرنسا تلعب الدور الرئيسي في حل الأزمة السورية. وأضاف ماكرون: "أريد تحقيق الانتصار في مكافحة الإرهابيين في سوريا".
ولم يمكن للرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلا أن يقاطع الرئيس الفرنسي بملاحظة هامة، حيث قال:
تسهم فرنسا في مكافحة الإرهاب ضمن التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة. ولا نعرف مدى استقلال فرنسا في اتخاذ القرارات.
المصدر: سبوتنیک
انتهی/
رأیکم