- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أعلن مصدر عسكري سوري استهداف مواقع عسكرية سورية في ريفي حلب وحماة بـ "صواريخ معادية".
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وكانت الوكالة أكدت سماع دوي انفجارات في ريفي حماة وحلب، مشيرة إلى أن الجهات المعنية تتحقق من سبب الانفجارات ومصدرها.
وقال مصدر عسكري في تصريح لـ سانا إن "بعض المواقع العسكرية في ريفي حماة وحلب تعرضت عند الساعة العاشرة والنصف ليلا لعدوان جديد بصواريخ معادية".
من جهتها، أفادت مصادر لشبكة "سكاي نيوز" عربية بأن أكثر من 40 قتيلا وحوالي 60 جريحا الحصيلة الأولية للهجمات الصاروخية على ريفي حماة وحلب.
نقلت صحيفة "تشرين" السورية الرسمية عن مصادر ميدانية أن الهجوم الأخير على مواقع في محافظتي حماة وحلب انطلق من قواعد أمريكية وبريطانية شمالي الأردن.
ونقلت الصحيفة على صفحتها الرسمية في "فيسبوك" أن 9 صواريخ باليستية استخدمت في الهجوم.
وكانت مصادر قد أعلنت أن غارات جوية إسرائيلية استهدفت مخازن أسلحة تابعة للنظام السورى فى ريفى حماة وحلب بسوريا.
وجاء هذا العدوان في وقت تؤكد فيه المعلومات التوصل إلى اتفاقات لإخراج الإرهابيين من يلدا وببيلا وبيت سحم ومخيم اليرموك وبعد الانتكاسات والهزائم الكبيرة التي تعرضت لها التنظيمات الإرهابية أمام الجيش العربي السوري ولا سيما في ريف دمشق الأمر الذي أرغم الإرهابيين بقوة السلاح والنار على الرضوخ لشروط الدولة السورية والخروج من الغوطة الشرقية والقلمون الشرقي بعد تسليم أسلحتهم.
انتهی/
رأیکم