- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
لم تستكن يد إجرام آل سعود عن ارتكاب أفظع المجازر اليومية بحق الشعب اليمني الأعزل، وفي جريمة مروعة أغارت طائرات العدوان السعودي اليوم على مكتب رئاسة الجمهورية في العاصمة صنعاء، سقط فيها أكثر من 91 شهيداً وجريحاً مدنياً بينهم طلاب مدارس، في حصيلة غير نهائية.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- وأوضحت قناة "المسيرة" أن ستة مدنيين بينهم طفل، استشهدوا وجرح أكثر من 86 آخرين بينهم طلاب مدارس، حيث أكد مدير مدرسة جمال عبد الناصر في منطقة التحرير علي شرف الدين بأن غارات العدوان أدت إلى إصابة عدد من الطلاب.
ورجّح "المسيرة" ارتفاع عدد الشهداء بسبب الإصابات الحرجة لدى الجرحى، مشيرة إلى أن عمليات الإنقاذ وانتشال الضحايا لا تزال مستمرة حتى اللحظة.
وتعمّد طيران العدوان السعودي استهداف الحي المكتظ بالسكان في وقت الدوام الرسمي وذروة الحركة والازدحام المروري بهدف قتل أكبر عدد من المدنيين.
وكان طيران العدوان قد استهدف بغارتين، فجر اليوم، وزارتي الدفاع والداخلية بالعاصمة.
يأتي ذلك في سياق الجرائم التي يرتكبها العدوان السعودي بحق الشعب اليمني منذ 26 آذار/مارس 2015، والتي أدت إلى استشهاد أكثر من 37 ألف مدني بحسب احصائيات مدنية مستقلة.
المصدر: المسیرة
رأیکم