- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
هليغا اشميد خلال لقائها صالحي:
اعلنت الامينة العامة لقسم العلاقات الخارجية بالاتحاد الاوروبي هليغا اشميد ان من المقرر ان تجري 100 شركة اجنبية قريبا محادثات مع الاطراف الايرانية مضيفة ان من المتوقع ايجاد اطار مناسب للتعاون بدعم ومشاركة مباشرتين من الاتحاد الاوروبي.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- جاء ذلك خلال اللقاء الذي اجراه علي اكبر صالحي رئيس مؤسسة الطاقة الذرية الايرانية مع هليغا اشميد خلال زيارته للنرويج.
و وفقا لما أفادت وكالة الجمهورية الاسلامية للأنباء قالت اشميد خلال اللقاء ان اوروبا عازمة اكثر من اي وقت مضي علي حماية الاتفاق النووي وستسعي للتوصل الي اليات لهذا الغرض.
واشارت الي ابداع الخطاب السياسي للصناعات والذي يتضمن اجراء الشركات الصغيرة والمتوسطة علي صعيد الاتحاد الاوروبي محادثات تجارية مع ايران قائلة انه ونظرا الي ان اكثر من 60 بالمائة من صناعات القارة الاوروبية هي في اطار الاتحاد فان المتوقع ايجاد اطار مناسب للتعاون بدعم ومشاركة مباشرتين من الاتحاد الاوروبي.
وتابعت ان الاتحاد الاوروبي ملتزم بالتوصل الي حلول مناسبة لاقامة علاقات تجارية ومالية مع ايران.
اما رئيس مؤسسة الطاقة الذرية الايرانية علي اكبر صالحي فقد اعتبر الاتفاق النووي احد الموضوعات الجادة في النقاشات السياسية في البلاد مشددا علي ضرورة تلبية التوقعات النابعة من هذا الاتفاق.
واضاف اننا ومن اجل حفظ الاتفاق النووي بحاجة الي تلبية التوقعات والاحتياجات ورفع العقوبات الجائرة بشكل عملي ودائم وان امكانية الالتزام بتعهدات الاتفاق النووي بالتزامن مع استمرار العقوبات غير مقبولة من الجمهورية الاسلامية الايرانية بتاتا.
وتابع ان اوروبا اتخذت لحد الان خطوات جيدة لحفظ الاتفاق النووي لكن يجب في الظروف الحالية التركيز علي النتائج العملية للسياسات المعلنة من قبل الاتحاد الاوروبي.
انتهي /
رأیکم