- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
قال ناشطون، إن الحكومة السعودية اعتمدت رواية نائب قائد شرطة دبي، ضاحي خلفان حول مقتل الكاتب جمال خاشقجي داخل القنصلية في اسطنبول.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - وذكر بيان الحكومة السعودية أن خاشقجي توفي بعد شجار مع أحد الأشخاص داخل السفارة، وهي الرواية التي تنبأ بها خلفان قبل ثلاثة أيام.
وغرد ضاحي خلفان حينها: "لو افترضنا أن موظفا في القنصلية السعودية في تركيا اعتدى على خاشقجي في خلاف على استصدار شهادة، أدى ذلك الاعتداء إلى وفاة خاشقجي، فمن المؤكد أن الشجاعة الأخلاقية التي نعرفها في السعوديين أن يقروا بصحة الواقعة ويقيموا الحد على المعتدي، ويسلموا جثة المجنى عليه إلى ذويه".
واعتبر ناشطون أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان كان طيلة الأيام الماضية يرسم سيناريو ورواية يخرج بها بأقل الأضرار من قتل خاشقجي، وتطابق اختياره مع سيناريو خلفان.
واعترفت الحكومة السعودية بمقتل خاشقجي بعد 18 يوما على إنكارها، وزعمت أن مقتله جاء نتيجة شجار مع شخص آخر لم تكشف هويته.
وعلى إثر ذلك، صدرت أوامر ملكية بالقبض على 18 مشتبها بهم، وإعفاء نائب رئيس الاستخبارات العامة أحمد عسيري، والمستشار في الديوان الملكي سعود القحطاني من منصبيهما.
انتهی/
رأیکم