- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
اعتبر امين مجمع تشخيص مصلحة النظام في الجمهورية الاسلامية الايرانية محسن رضائي بأن واشنطن تعيش أزمة من حيث الانحطاط الاخلاقي، وتعيش سقوطا من حيث السياسة الخارجية، مبينا أن الأمریكان بصدد تحقيق نصر في المواجهة مع ايران من اجل استعادة ماء وجههم المراق.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - بأن محسن رضائي قال في كلمته بجامعة شريف الصناعية بطهران، بمناسبة يوم مقارعة الاستكبار العالمي (4 تشرين الثاني/نوفمبر) : إننا بصدد تحقيق التقدم، في حين ان أميركا وبريطانيا تعرقلان تقدمنا منذ أكثر من 200 عام.. وقد تحولت الجمهورية الاسلامية اليوم الى ذريعة لأمریكا لئلا تتكوّن دولة مقتدرة في المنطقة، إذ أن حربنا اليوم مع أمریكا هي بشأن التقدم.
ولفت رضائي الى نقض أمریكا للاتفاق النووي، وقال: لقد أصبح الاتفاق النووي إلى يافطة جيدة للشعب.. ففي موضوع الاتفاق، تعاونت جميع أركان النظام جيدا مع حكومة روحاني، الا ان الامریکان أثبتوا انهم غير جديرين بالثقة.
وصرح: ان الامریکان يمرون الآن في قمة نقاط ضعفهم، واليوم هم بصدد تحقيق نصر في المواجهة مع ايران من اجل استعادة ماء وجههم المراق.. فأمریكا تعيش أزمة من حيث الانحطاط الاخلاقي، وتعيش السقوط من حيث السياسة الخارجية، فهم أمسكوا بحافة الهاوية المتمثلة بالسعودية، واذا فقدوها فسيفقدون منطقة غرب آسيا والشرق الاوسط بأسرها.
وأردف ان ترامب اليوم واقع بين خيارين؛ دعم بن سلمان والاستيلاء على الموارد المالية الضخمة للسعودية. فمن جهة يريد المال ومن جهة اخرى يريد الحفاظ على سمعة امریکا، فهو لا يدري ايهما يصون سمعة امریکا بشأن حقوق الانسان ام بن سلمان؟
انتهی/
رأیکم