- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
دعت وزارة الخارجية الروسية اليابان عشية زيارة وزير خارجيتها إلى موسكو، إلى الاعتراف الكامل بنتائج الحرب العالمية الثانية ، بما في ذلك السيادة الروسية على جزر الكوريل الجنوبية.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء -وقالت الوزارة في تعليق على زيارة وزير الخارجية الياباني تاروت كونو، إلى موسكو: "يجب أن يكون اعتراف طوكيو بنتيجة الحرب العالمية الثانية بالكامل، بما في ذلك سيادة بلادنا على جزر الكوريل الجنوبية، أحد الشروط الأساسية لإيجاد حلول لمشكلة معاهدة السلام (بين روسيا واليابان).. من الضروري أن نصل بالعلاقات الثنائية إلى مستوى جديد نوعي من الثقة والشراكة الحقيقية، لتعزيز التفاهم المتبادل بين شعبي روسيا واليابان".
وقد صرحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية في وقت سابق من يوم الجمعة، بأن وزيري الخارجية الروسي والياباني سيعقدان محادثات في 14 يناير في العاصمة الروسية موسكو، وسيكون هذا الاجتماع الجولة الأولى من المشاورات الثنائية حول معاهدة السلام.
وقالت زاخاروفا في هذا الصدد: "ستكون مسألة إبرام معاهدة سلام بين روسيا واليابان، الموضوع الرئيسي للمحادثات الوزارية.. ومن المتوقع أن يقوم وزيرا خارجية البلدين بإعلان مواقف الجانبين وتبادل وجهات النظر حول كيفية ضمان التقدم الأكثر فعالية نحو الهدف الذي حدده القادة.. نحن مقتنعون بأن هذا العمل لا يلبي المصالح الوطنية لبلدينا فقط، بل وأيضا يعزز السلام والاستقرار في منطقة آسيا والمحيط الهادي".
المصدر: إنترفاكس
رأیکم