- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
انطلقت، اليوم الجمعة، أعمال الدورة الـ55 لمؤتمر ميونيخ للأمن، أكبر وأهم ملتقى للسياسيين والدبلوماسيين في العالم، جنوبي ألمانيا، بحضور عشرات قادة الدول والحكومات ووزراء الدفاع والخارجية بينهم وزير خارجية ايران محمد جواد ظريف.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - وافتتح رئيس المؤتمر، فولفجانج أشينجر، بترحيبه بالقادة والوزراء والخبراء المشاركين في المؤتمر ومن المقرر أن یلقي ظریف كلمة الیوم الاحد فی هذا المؤتمر وأن یجری لقاءات مع المسؤولین والشخصیات المشاركة فی المؤتمر.
وقال أشينجر، الذي ارتدى سترة تحمل شعار الاتحاد الأوروبي، إن "كل التحديات الأمنية التي نناقشها في هذا المؤتمر، من الحد من التسلح، وسباق التسلح، والصراعات الإقليمية، صنعت بالأساس بواسطة البشر، ولا بد من حلها بواسطتنا وليس بواسطة أي شخص آخر".
وأضاف: "مستقبل أوروبا أحد الموضوعات على طاولة المؤتمر.. أوروبا تحتاج للعمل بشكل موحد، والتحدث بصوت واحد".
ويناقش مؤتمر ميونيخ هذا العام قضايا عدة أبرزها التنافس الدولي بين الدول الكبرى، والعلاقات عبر الأطلسي "العلاقات الأوروبية الأمريكية"، ومستقبل الاتحاد الأوروبي، والملف الإيراني، وقضايا الشرق الأوسط ومكافحة الإرهاب، والأزمة الأوكرانية.
وبالإضافة إلى ذلك، يناقش مئات الخبراء المشاركين في المؤتمر قضايا عدة في جلسات نقاشية، أبرزها مستقبل الحد من التسلح والتعاون في السياسة الدفاعية، والتقاطع بين السياسات التجارية وسياسات الأمن الدولي، وتأثير قضايا التغير المناخي على الأمن الدولي.
وتعد الدورة الحالية للمؤتمر التي من المقرر أن يحضرها 35 قائد دولة وحكومة في مقدمتهم المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، و80 وزير خارجية ودفاع من مختلف دول العالم، فضلا عن 600 خبير أمني، "الأكبر والأكثر أهمية" منذ تدشين المؤتمر الأمني الرفيع في 1963، حسب تصريحات صحفية لرئيسه فولفغانغ أشينغر نشرتها صحيفة ذور دوييتشه الألمانية الخاصة اليوم.
وبدأت الدورة الخامسة والخمسین من مؤتمر میونیخ الأمنی بحضور ما یزید عن 600 شخصیة من صناع القرار علي صعید الساحة الدولیة فی مختلف المجالات السیاسیة والتجاریة وفی إطار منظمات المجتمع المدنی ویستمر حتي 17 فبرایر ویهدف الي استعراض الأزمات الراهنة والتحدیات الأمنیة المستقبلیة.
وتمحور إجتماع الیوم لهذا المؤتمر حول 'التعاون الدفاعی والتجارة الدولیة'.
انتهی/
رأیکم