- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
هددت واشنطن، بقطع مساعداتها العسكرية عن المسلحين الأكراد، في حال تحالفهم مع سوريا أو روسيا.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - وقال الجنرال بول لاكاميرا، قائد قوات "التحالف الغربي" الذي تقوده الولايات المتحدة التي ضد "داعش" في العراق وسورية، إن واشنطن ستضطر لقطع مساعداتها العسكرية عن "قوات سورية الديمقراطية"، في حال تحالفها مع الحكومة السورية أو روسيا، بحسب ما نقلت عنه وسائل إعلام أميركية. وأضاف لاكاميرا "سنستمر بتدريبهم وتسليحهم طالما بقوا شركاء لنا".
وفي معرض ردّه على سؤال ما إذا كان الدعم الأميركي سيستمر حال تحالف التنظيم مع الحكومة السورية ، أجاب لاكاميرا بـ"لا. حينها ستُقطع العلاقة، لأنهم يعودون للنظام السوري الذي لا نتمتع بعلاقة معه، أو الروس. في حال حصول ذلك، حينها لن نكون شركاء معهم".
وتأتي هذه التصريحات بعد مساع لقادة في "قسد" لإجراء محادثات مع الحكومة السورية، بغية "حماية منطقتهم" بعد الانسحاب الأميركي.
وفي 19 ديسمبر/كانون الأول الماضي، قرر الرئيس الأميركي دونالد ترامب سحب قوات بلاده من سورية، بدعوى تحقيق الانتصار على تنظيم "داعش"، لكن دون تحديد جدول زمني.
وقدر مسؤولون أميركيون أن عملية الانسحاب من سورية قد تتواصل حتى مارس/آذار أو أبريل/نيسان المقبلين.
انتهى/
رأیکم