- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أكدت شركة النفط اليمنية أنه لم تصل أيا من السفن الأربع التي تم الإعلان السماح بدخولها إلى ميناء الحديدة.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء - وبحسب المسيرة، فقد قالت الشركة في بيان صادر عنها "في الوقت الذي اعلنت فيه شركة النفط اليمنية حالة الاستنفار التام وتشغيل المنشآت والفروع بالطاقة القصوى لاستقبال الأربع السفن التي تم الاعلان عن السماح بدخولها إلى ميناء الحديدة واستكمال إجراءات فحصها وتفريغها وتوزيع كامل حمولتها لتغطية احتياجات المواطنين وكافة القطاعات الحيوية وتجنيبهم كارثة محققة نتفاجأ حتى اللحظة بعدم وصول أيا من تلك السفن الأربع إلى غاطس ميناء الحديدة".
وأوضحت الشركة أن السفينة ميرا المحملة بمادة المازوت وصلت إلى غاطس ميناء الحديدة بعد مرور عشرة ايام على اعلان ما تسمي نفسها باللجنة الاقتصادية عدن، في تناقض واضح وصريح مع ما تضمنته بياناتها المتلاحقة وبالأخص بتاريخ ٩ و ١٨ ابريل ٢٠١٩م التي اشارت الى منحها تصاريح الموافقة على دخول السفن خلال ٢٤ ساعة فقط من تقديم المستوردين للوثائق التي يتحججون الموافقة بموجبها.
وأضافت الشركة "لازلنا ننتظر الأربع الشحنات التي اطلقت لجنة عدن سراحها من الزنزانة المائية".
انتهى/
رأیکم