- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أعلنت حركة النهضة التونسية إسلامية موقفها من تغيير حكومة يوسف الشاهد في الوقت الراهن.
طهران- وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء- جاء ذلك على لسان القيادي في حركة النهضة ومستشار رئيس الحكومة المكلف بالملف الاقتصادي، رضا السعيدي، خلال ترأسه الجلسة الانتخابية لتشكيل القائمة التشريعية بولاية سوسة.
وقال السعيدي، إن" تغيير الحكومة في الوقت الراهن خاصة مع اقتراب موعد الانتخابات التشريعية سيحدث إرباكا".
وأشار، وفق ما أفادت إذاعة "شمس إف إم" التونسية، إلى أن هناك من يدعو إلى تخلي رئيس الحكومة يوسف الشاهد عن منصبه في صورة ترشحه للرئاسة "لكن هذه الأمور تبقى مطروحة للنقاش في التنسيقية".
وأكد السعيدي أن حركة النهضة مع الإبقاء على تاريخ الانتخابات في موعدها والمحافظة على الآجال الدستورية ومع الاستقرار الحكومي.
وأوضح السعيدي أنه إذا كانت للحكومة مواطن ضعف فسيتم تداركها بعد التشاور مع رئيس الحكومة والائتلاف الوطني.
كما أكد القيادي في حركة النهضة أن رئيس الحركة راشد الغنوشي يتشاور باستمرار مع رئيس الحكومة يوسف الشاهد، ومع رئيس الجمهورية الباجي قايد السبسي في إطار لقاءات دورية.
ودعا السعيدي إلى أن تكون المنافسة على الانتخابات نزيهة، وأن تكون المحطة الانتخابية المقبلة محطة مضيئة في تاريخ تونس، وفق تعبيره.
ومن المقرر أن تجرى الانتخابات التشريعية في 6 تشرين الأول/ أكتوبر المقبل، تليها الرئاسية في 17 تشرين الثاني/ نوفمبر.
انتهی/
رأیکم