- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
اكد محافظ البنك المركزي الايراني عبدالناصر همتي بان البنك يسعى من اجل ازدهار الصادرات غير النفطية.
طهران -وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء-وكتب همتي في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي "اينستغرام": انه ومنذ نحو 50 عاما حيث اصبحت حصة النفط هي الاكبر في الانتاج والصادرات في اقتصاد البلاد حتى اليوم حيث اصبح النفط يشكل ثلث الصادرات ، لم تتمكن الحكومة من قطع اعتماد ميزانيتها على النفط.
وتابع، ان النمو الاقتصادي للبلاد ورغم انخفاض حصة النفط متاثر بشدة من القطاع النفطي حيث ان التاثير المباشر للحظر الظالم وانخفاض نمو القطاع النفطي وانخفاض مصادر ميزانية الحكومة، قد اثرت على القطاع غير النفطي للاقتصاد والنمو العام لاقتصاد البلاد.
واكد همتي بان ما يمكن للبنك المركزي ان يفعله بسياساته في مجال النقد والعملة الصعبة هو ايجاد الاستقرار والمساعدة بازدهار القطاع غير النفطي ونمو القطاع النفطي. ان نمو القطاع النفطي خارجي الطابع ويعتمد على انتاج وصادرات النفط وان سياسات البنك المركزي مساعدة في النمو ذات المنشا الداخلي وغير النفطي.
واضاف، ان البنك المركزي يسعى من اجل ازدهار صادرات السلع غير النفطية ودخول العملة الصعبة الى عجلة اقتصاد البلاد والمساعدة بتسهيل واردات السلع الضرورية والاستثمارية وايجاد الاستقرار في الاقتصاد.
واكد بان زيادة العرض على الطلب بالنسبة للعملة الصعبة يعد مؤشرا الى اننا سنعبر بعون الله من هذه المرحلة الصعبة بسلام بهمم المصدرين وتمهيدات الواردات واضاف، انه من البديهي في حال العودة للظروف الاقتصادية الطبيعية فان البنك المركزي سيواصل سياساته الاصلاحية ويتجنب قدر الامكان تكرار التجارب المرة السابقة.
المصدر: ارنا
رأیکم