- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
اكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية "سيد عباس موسوي"، في تغريدة نشرها اليوم السبت مخاطبا نظيرته الامريكية "مورغان اورتاغوس" : ان ضغوطكم القصوى ستبوء بالفشل في مواجهة مقاومتنا القصوى وحكمتنا وتطلعاتنا.
طهران- وكالة نادي المراسين الشباب للأنباء- واضاف موسوي، في تغريدته : نحن سنتمكن من تجاوز المرحلة العصيبة الراهنة بنجاح؛ على ان تتعلموا كيفية التحدث باحترام مع الشعب الايراني وتعودوا الى تعهداتهم.
وكانت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الامريكية قد زعمت في تصريح لها امس الجمعة، ان "وزير خارجية امريكا مايك بومبيو قرّر على تمديد القيود النووية ضد ايران بهدف استمرار الاجراءات الرقابية على برنامج طهران النووي، والحدّ من الانتشار النووي واحتواء قدرات ايران في تقليل فترة الحصول على السلاح النووي والحؤول دون اعادة بناء المنشآت بهدف الانتشار النووي"؛ على حد زعمها.
وفي سياق متصل، اكد وزير الخارجية الايراني "محمد جواد ظريف" عبر تغريدة نشرها الجمعة تعليقا على مزاعم الخارجية الامريكية : إن استهداف عمال قطاع البناء الإيرانيين عبر الإرهاب الاقتصادي يكشف فشل سياسة الضغوط القصوى فحسب.
واضاف : ان بامكان اميركا فرض الحظر على اي رجل وامراة وطفل، لكن لا يمكنها ان ترغم الايرانيين على الرضوخ لاملاءاتها وجشعها؛ فعلى اميركا وبدلاً من التعمق أكثر في حفر البئر التي وقعت فيه، التخلي عن السياسات الفاشلة والعودة إلى الاتفاق النووي.
المصدر: وكالة ارنا
انتهى/
رأیکم