- عبد اللهيان: أمريكا مسؤولة عن الأعمال العدوانية والإرهابية التي يقوم بها الكيان الصهيوني
- تشييع الجثامين الطاهرة للمستشارين العسكريين الايرانيين في سوريا
- الاتحاد الوطني الكردستاني يدين الهجوم الصهيوني على القنصلية الايرانية في دمشق
- السيد الحوثي : النضال هو الخيار الفعال الوحيد لمواجهة العدو
- رئيس الجمهوریة: تطبيع العلاقات مع الصهاينة رهان على الحصان الخاسر
- قائد الثورة: "یوم القدس" سیتحول الى طوفان دولی ضد الکیان الصهیونی الغاصب
- أميركا تغرق.. و"القادم الأعظم"
- اعتقال إرهابي عابر للحدود من قبل وزارة الإمن
- سماع دوي انفجار قوي يهز بيروت
- مصدر: مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات إثر انفجار مدرسة في كابول
- المقاومة الفلسطينية في غزة تتصدى لطائرات الاحتلال وترغمها على الانسحاب
- الدفاعات الجوية اليمنية تُسقط طائرة تجسسية أميركية الصنع في مأرب
- الحشد الشعبي يكشف تفاصيل عن “الخلية اللبنانية” في داعش وعدد افرادها
- الرئیس الايراني: ينبغي رفع مستوى التعاون بين إيران وروسيا
- ايران تبرم مع سوريا 4 وثائق للتعاون المشترك بالصناعة
- متحور كورونا جديد ببريطانيا.. وفايزر تطلب موافقة لتلقيح الأطفال
أكد وزير خارجية الجمهورية الاسلامية الايرانية، يوم الجمعة اننا لم نقل مطلقا "لا" للمفاوضات، والآن ايضا نتفاوض مع الاطراف المختلفة التي ترغب بالحفاظ على الاتفاق النووي بمن فيهم الفرنسيين.
طهران- وكالة نادي المراسين الشباب للأنباء- ولدى وصوله الى تركيا للمشاركة في الاجتماع الرابع والعشرين لوزراء خارجية منظمة اكو للتعاون الاقتصادي، وفي تصريح بشأن الخطوة الرابعة لخفض ايران التزاماتها النووية، قال محمد جواد ظريف: لقد اتخذنا الخطوة الرابعة، نظرا الى اننا قد قلنا ان اجراءات الطرف المقابل إن لم تصل الى نتيجة، فإننا سنتخذ الخطوات اللاحقة.
وأضاف ظريف: منذ اليوم الاول اعلن رئيس الجمهورية اننا سنتخذ خطواتنا في إطار الاتفاق النووي وحقوقنا في الاتفاق، وردا على حالات الانتهاك الاميركي، وكذلك النقائص وحالات الانتهاك لدى الاوروبيين بشأن الاتفاق. لقد بدأنا المفاوضات منذ اليوم الاول.
وبيّن وزير الخارجية الايراني اننا لم نقل مطلقا "لا" للمفاوضات، قائلا: الآن ايضا نتفاوض مع الاطراف المختلفة التي ترغب بالحفاظ على الاتفاق النووي، والفرنسيون يواصلون محادثاتهم، وكذلك سائر الدول التي ترغب بهذا الموضوع.
وأردف: اننا لم نغلق الباب مطلقا اما التفاوض، فالباب مفتوح من اجل التصول الى التفاهم.
المصدر: فارس
رأیکم